القائمة

مختصرات

ناشط أمازيغي : الآذان مثله مثل إشهار القمار، و الفرنسية ليست لغة أجنبية

نشر
DR
مدة القراءة: 1'
فاجأ أحمد عصيد، الناشط الأمازيغي، حسب ما جاء في جريدة "أخبار اليوم" في عددها الصادر اليوم ثامن أكتوبر، المشاركين في ندوة "دفاتر التحملات وإشكالية التنوع"، مساء الجمعة الماضي، بالرباط، عندما دعا إلى بث الخطاب الملكي باللغة الأمازيغية، وحين اعتبر اللغة الفرنسية "ليست لغة أجنبية في المغرب"، وأيضا حين عارض توجه وزير الاتصال، مصطفى الخلفي، لمنع إشهار ألعاب الحظ، التي توصف بالقمار، قائلا "ألعاب الحظ ليست قمارا، بل هي ألعاب معروفة في العالم تمارسها العائلات وأبناؤها"، معتبرا أن ذلك الإشهار مجرد خدمة، مثل الأذان الذي يدعو الناس إلى الصلاة. 
 
وقال عصيد إن "هناك سعيا إديولوجيا من الحكومة لمحو اللغة الفرنسية من الإعلام، ونحن لا نتفق مع هذا التوجه"، وأضاف "نحن لا نعتبر اللغة الفرنسية لغة أجنبية، بل هي جزء من تنوع المغرب"، مشيرا إلى أن "المغاربة أنتجوا بهذه اللغة، وعملوا بها، ومتشبثون بها في التعليم".
Le chalatan à l'oeuvre
الكاتب : Skopidou
التاريخ : في 09 أكتوبر 2012 على 08h37
Ce raciste primaire à toutes les caractéristique d'un charlatan, c'est un marchand de sable qui cherche à être adulé et ceux qui prétendent que c'est un pensent ne sont que des chiens même s'ils n'aboient pas.
Après avoir cherché à traduire le Saint coran en darija pour le vider de sa substance ,le voilà qu'il demande que le discours du roi se fasse en amazigh
Démocrate de mes deux