القائمة

أخبار

الزمزمي: العادة السرية مباحة و الصحابة مارسوها

قال الداعية الاسلامي عبد الباري الزمزمي، في لقاء صحفي مع جريدة المساء إن الصحابة رضوان الله عليهم أباحوا العادة السرية، بل ذهب إلى أنهم مارسوها.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وأضاف الزمزمي العضو في اتحاد علماء المسلمين، أن استعمال الأدوات الجنسية غايته الاستمناء، وأن الاستمناء مذكور في الإسلام  وهو مسألة اختلف فيها الفقهاء، ولكن الرأي الراجح فيها هو الإباحة، لأنها تمكن مستعملها من الهروب من الحرام.

 وأضاف قائلاً، إنه استند في كلامه هذا على الآية الكريمة: "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أوما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين،  فمن ابتغى وراء ذلك فأولائك هم العادون.."، لكن في المقابل، هناك الكثير من الصحابة والعلماء عبر العصور أباحوا الاستمناء درءا لوقوع  المرأة في محرم الزنى، وذكر أن من بين الصحابة الذين أباحوا الاستمناء،  يوجد علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه.

ربما مارسوها لكن ...
الكاتب : jandouba
التاريخ : في 22 أبريل 2013 على 22h16
لكن ما اباحوها لانها حرام ربما مرسوها لكن تابوا
اخونا الزمزامي ترى من اي مدرسة تخرج وفي اي بلد
الله يهديه ..والبعد عن هذه الامور يكون افضل للجميع
Zemzoumi et nous...
الكاتب : becharelkhir
التاريخ : في 13 أبريل 2013 على 16h28
Quel est le but derrrière toutes ces propagations?! ,et cette re-diffusion à répétition? de ce qu'avait dit ce prêche dont on vante toutes les mérites d'un prédicateur de surnom,si ce ne sont que de messsages dissimulés pour nuire à la religion de Dieu,si ce théolégien a annoncé ce qu'il croit que c'est correct d'après ses études,c'est son affaire ,puisque nous les communs des bons musulmans marocains,on écoute ,on observe et puis on se fait des idées ,propres à nous ,mais on juge jamais nos oulémas,puisque on définitif se sont eux qui sont responsables devant Dieu de ce qu'ils avancent ,et comme ça chacun trouve son échoit...,dans seds choix
حكم الاستمناء وكيفية علاجه
الكاتب : sobhana allah 20
التاريخ : في 03 أبريل 2013 على 16h30
الحمد لله
الاستمناء محرم لأدلة من القرآن والسنة :
أولاً : القرآن الكريم : قال ابن كثير رحمه الله تعالى : وقد استدل الإمام الشافعي ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية وهي قوله تعالى :
( والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) 4-6 سورة المؤمنون ، وقال الشافعي في كتاب النكاح : فكان بيّناً في ذكر حفظهم لفروجهم إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم تحريم ما سوى الأزواج وما ملكت الأيمان .. ثم أكّدها فقال : ( فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) . فلا يحل العمل بالذكر إلا في الزوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء والله أعلم . كتاب الأم للشافعي .
واستدل بعض أهل العلم بقوله تعالى : ( وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور 33 على أن الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه .
ثانيا : السنّة النبوية : استدلوا بحديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه البخاري فتح رقم 5066 .
فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به .

http://islamqa.info/ar/ref/329
العادة السرية مباحة...
الكاتب : drib.kbir
التاريخ : في 03 أبريل 2013 على 13h01
اااشوف ااالفقيه، اللي بغى يمارس العادة السرية، غير يمارسها، وبلا ما يتخبى ورا الصحابة.واللي بغى يفتي، راه اعطى الله المواضيع. واللي ما تاتجيه الفتوى غير على القبل والدبر وما جاورهما، هاداك راه عندو شي حاجة اللي ماشي هي هاديك. يمشي يعرض راسو على شي طبيب نفساني ، الله يعفو عليه!!!