القائمة

أخبار

وزيرة جزائرية تتهم المغرب بتحريض المصريين ضدها

اتهمت وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي، المملكة المغربية، بالوقوف وراء  الاتهامات التي طالتها من داخل وخارج الجزائر، بخصوص تصريحات سابقة لها مسيئة للإسلام.

نشر
وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي
مدة القراءة: 2'

دافعت الوزيرة الجزائرية عن نفسها وقالت في تصريح نقلته جريدة الشروق اليومي على موقعها الإلكتروني،  بخصوص التهامات الموجهة إليها "إنها حملة مغرضة شنّها مصريون بإيعاز من المملكة المغربية".
و أضافت أن الحملة التي استهدفتها هي شخصيا أريد بها المساس برمز من رموز الدولة الجزائرية، باعتبارها وزيرة للثقافة في حكومة الوزير الأول عبد المالك سلال، مبرزة أن هذه الحملة بخصوص تصريحات لها تعود إلى 18 سنة من الزمن، كانت بسبب مساندتها للموقف الجزائري من قضية الصحراء. وتابعت وزيرة الثقافة، تقول بأن الكتاب المثير للجدل، عبارة عن حوار أجرته لها الصحفية الفرنسية، إليزابيث شملة، في العام 1995، مبرزة أن تصريحاتها تلك التي وصفت فيها الصلاة بأنها "إهانة" لكرامة الإنسان، حيث يضع المسلم رأسه على الأرض أثناء الصلاة، وهو ما يعد أكبر إهانة له، كانت في إطار مكافحة الإرهاب والتطرف، مضيفة أنها كانت تدافع في ذلك الحوار عن الجزائر والجزائريين، واصفة إسلام الجزائر بالمعتدل.

و أضافت الوزيرة الجزائرية بأن أصولها تعود إلى عائلة مسلمة تتبنى التسامح مبدأ لها، مؤكدة بأنها كانت تصلي رغم أنها تتبنى فكرا يساريا في نفس الوقت، إلا أنها كما تقول "كنت أصلي بطريقتي الخاصة"، شارحة بالتفصيل بأنها في يوم من الأيام وبينما كانت تؤدي الصلاة بغرفتها، دخل عليها والدها ووجدها تصلي بطريقتها، حيث تصلي دون سجود ولا ركوع، ولما انتهت، قال لها بأن تلك الطريقة ليست صحيحة وبالتالي صلاتها غير مقبولة، فقالت له بأن السجود والركوع غير مذكورين في القرآن الكريم، وأكثر من ذلك أبلغته بأن "السجود والركوع بدعة أتى بها بدو الخليج" ليرد عليها والدها بالقول بأن هناك سنّة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهناك علماء للأمة، محذّرا إياها بأن عدم الصلاة بالطريقة التي يصلي بها المجتمع الذي تنتمي إليه سيعرضها للخطر.

و كان أحد الدعاة المصريين قد وصف الوزيرة الجزائرية  بـ"قليلة العفّة والأدب"، داعيا عليها بـ"الموت كافرة ودخول النار"، فيما دعا الجزائري عبد الفتاح حمداش المسؤول بجبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية إلى المطالبة بكل حزم وشجاعة بخلع "الداعية إلى الفسوق" و"الراضية بالفساد الأخلاقي" و"المروجة لدعوة الانحلال"، مطالبا بضرورة رحيلها من وزارة الثقافة.

الدين النصيحة وليس الاستغلال وبث التفرقة
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 27 أبريل 2013 على 11h49
اولا اذا كان رمز من رموز تادولة الجزائرية المسلمة ذات المليون مسجد، ووزيرة الثقافة اي ثقافة اسلامية منذ اكثر من 12 قرنا لاتفرق او لا تدري معنى الركوع والسجود من جهة وتتهم دول الخليج بالبدعة ونهك المصريين بالتصرف بايعاز من المغرب وليس من اجل رفع اي لبس عن المعاني السامية للركوع والسجود وان ما يتعلق بالدين والمعاملة في الاسلام مصدرها القران والسنة فقط من جهة
اما الجهة الثانية وهي اقحام المغرب في كل نازلة تعرضت اليها الجزائر وياليتها كانت النازلة لا تثير الاحقاد وتضع المغرب في موقع الجار العاق وهو ما ينتافى والمبادئ والاخلاق المغربية حصوصا مع شعب كالشعب الجزائري الشقيق والعزيز والمحترم
قال المغاربة قديما وهم يعرفون حجم ثمن القولة "باسم الاحرار الخمس ما نفتش الجار يا فرنسا '
ولم نتركه ابدا حتى لما انقلب علينا الحكام الجزائريون وليس الاجرار ورفقاء الكفاح
على الوزيرة ان تصتغفر لربها ولا يهمها من نقدها على قولة او فعلة الشباب فللشباب هفوات لكن للنضج حكمة وفيه تكون التوبة النصوح
اما فيما يخص علماء مصر فلا يخضعون ولا يتحركون بايعاز من المغرب او علمائه لان لكل واحد اولويته وما اظن سيرة الوزيرة الجزائرية تدخل في اخنصاصات المجلس العلمية لا في المغرب ولا في مصر
وان كان الدين النصيحة فان من الدين ولاخلاق عدم ايقاظ فتن الكراهية بين المسلمين في مصر والمغرب والجزائر بسبب اكثر ما يقال بصدده هو ان الشب وعلاماء الجزائر هم المعنيون اولا وانه كل شاة تتعلق من كراعها اي لا تزر وازرة وزر اخرى اي منها لله وهو غفور رحيم لكنه شديد العقاب
فلا تتخذوا الدين مطية
رد علي خليدة تومي
الكاتب : fargo
التاريخ : في 20 أبريل 2013 على 18h09
ورد في سورة الحج قول الباري جل وعلي ..( ياأيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون ( 77 ) وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ( 78 )......فمطلوب من هذم المتفرنسة أن تخبرنا عن معني الركوع في اللغة العربية وكذلك السجود .......هي أكيد تعلم المعني المقصود ..ولكنه الجهل المركب عند الملحدين فهي ليست مسلمة بأنكارها عمود من أعمدة الاسلام وهو الصلاة ....كما علمنا إياها رسولنا ...وليس كما علمها لينين......
وزيرة جزائرية تتهم المغرب بتحريض المصريين ضدها
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 20 أبريل 2013 على 16h20

الحمد لله وحده وبعد، أقول قولي هذا مستندا إلى حديث سيد الخلق لما قال: إن النساء ناقصات عقل ودين، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن المرأة كلما بلغت منصبا عاليا داخل المجتمع، أول ما يخطر على بالها هو الطعن في الدين والخروج عن الملة، وقد حدث هذا للوزيرة السابقة بالمغرب اللعينة "نزهة الصقلي" لما دعت إلى منع الآذان بالمساجد متذرعة بأن النداء إلى الصلاة يزعج السواح الأجنبيين ويعرقل السياحة، ثم بعدها تأتي هذه الوزيرة المرتدة خليدة تومي، وزيرة الثقافة الجزائرية المزعومة، لتصرح بأكاذيب لا ندري من أين أتت بها، أي ثقافة تتوفر عليها هذه الكافرة، تنكرت حتى للقرآن الكريم لما قالت بأن الركوع والسجود غير وارد ذكرهما، هاتين الوزيرتين حق فيهما حكم الله والقتل وارد فيهما٠
ومن العجب هو أن الجائريين بصفة عامة يوجهون دائما التهم التي لا أساس لها من الصحة إلى المغاربة وكأن هؤلاء هم من أتى بالمستعمر وسانده على استعمار الجزائر، والعكس صحيح، لولا مساندة الشعب والدولة المغربية لهم ما كان لهم أن يطردوا الإستعمار من الجزائر٠ ما لكم أيا الأبالهة الجزائريون ألا تتقون الله في جيرانكم، إعلموا جيدا أن حكامكم يكذبون عليكم وينهبون أموالكم لأنهم يعلمون جيدا بأنهم سيتنحون يوما ما عن الحكم٠ من أجل هذا فإنهم يغتنمون فرصة وجودهم في الحكم ليجمعوا أكثر مبالغ مالية يوم يطردون من مناصبهم، وأؤكد لكم بأنكم لن تصبحوا أبدا أحسن من المغاربة مهما فعلتم، إذا عليكم بمحاسنة جيرانكم والإعتراف بحقدكم عليهم واطلبوا منهم السماح لأن المغاربة أحرار ويتميزون عليكم بأخلاقهم، وإن استعطفتموهم فإنهم يعطفون عليكم ويسامحونكم لأنكم كما يعرف عنكم أنتم (دشرة في عقل واحد) يعني بلهاء
Pathétique
الكاتب : Kitsunex9
التاريخ : في 20 أبريل 2013 على 15h14
Je parie qu''elle n'est meme pas musulmane , elle fait ses prieres de sa façon ?! ,notre prohete nous a dit : Salou kama raItoumouni
Ousalli """ et pour finir elle ose prononcer le mot "Maroc" ...Pathétique.