القائمة

أخبار

لوموند الفرنسية: المغرب هو البلد الوحيد الذي يدعم الجيش والإخوان في وقت واحد

نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية على موقعها الإلكتروني خريطة لدول العالم العربي إضافة إلى تركيا وإيران، توضح فيها الدول التي تدعم الجيش المصري، والدول التي تدعم الإخوان المسلمين، وأوضحت الخريطة أن المغرب هو البلد الوحيد الذي يدعم الجانبين معا.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وتشير الخريطة إلى أن الجزائر ودول مجلس التعاون الخليجي باستثناء قطر وسلطنة عمان وسوريا  وحركة فتح يدعمون جميعا الجيش المصري، فيما تقف كل من قطر وتركيا وإيران وتونس والسودان وحركة المقاومة الاسلامية حماس مع الإخوان المسلمين.

وحسب نفس المصدر فقد اختارت كل من سلطنة عمان، وليبيا، واليمن، والعراق الحياد وعدم دعم أي طرف ضد طرف آخر.

وتظهر الخريطة أن المغرب هو البلد الوحيد الذي يدعم الجيش والإخوان معا، حيث أوضحت الجريدة الفرنسية أن العاصمة الرباط شهدت تنظيم مسيرة ضخمة للتنديد ب"الجرائم" التي ارتكبها الجيش في حق الإخوان، وللمطالبة بعودة مرسي للحكم.

هذا، ويشهد المغرب انقساما بين مؤيد لقرار الجيش ورافض له، فبينما ترى التيارات الإسلامية كحزب العدالة والتنمية وجماعة الإخوان المسلمين، أن ما وقع انقلاب عسكري على رئيس منتخب أتت به صناديق الاقتراع، رأت بعض الأحزاب اليسارية أن الأمر يتعلق بثورة شعبية ثانية أطاحت به من الحكم، وبين هذا وذاك سبق لخارجية المغربية أن دعت المصريين إلى الحفاظ على الوحدة الوطنية لبلدهم دون أن تعطي موقفا صريحا مما حدث.

علما أنه سبق للملك محمد السادس أن بعث ببرقية تهنئة إلى الرئيس المصري المؤقت المستشار عدلي منصور، بمناسبة ذكرى ثورة 23  يوليوز، عبر فيها له عن  حرصه على تطوير العلاقات الثنائية بين المغرب ومصر على جميع المستويات.

اليس هناك رجال حكماؤ
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 22 غشت 2013 على 17h25
كل ما يتمناه المغاربة هو ان يتغلب منطق العقل والمسؤولية والوطنية على حب الذات او الحزب فمصر بلاد مسلم ولا يحتاج للخوان لكي يسلم وهذا هو الكا الذي يقع فيه المتتبعون
من من الطرفين يضحي بمصلحته لحقن الدماء
من يشتري حياة وامن المصريين ولو كانو قد اشتروه في الانتخابات
الا يوجد عاقل لبق ينصح المسؤولين من الجنتين لايجاد حل وسط لان الدماؤء التي تسيل لا مبرر لها
لا في قاموص الحريات ولا الاسلام
الروج عزيزة عند الله ومن تسبب في قتها تظن انه كمن قتلها
يمو كنا صغارا سمعنا ان محمد الخامس ضحى بعرشه وقصره ومستقبل اولاده في سبيل وطنه لقد انشا له المغاربة عرشا في القمر ولم تستطع فرنسا حجب القمر عن المغاربة وفي الاخير عاد الملك الى شعبه كانت التضحيات لكن لم تكن بين البلاد الجيد لم يفرق بينهم ولم يخون حتى من استدرج ليقف ضده
العفو عند المقدرة
لماذا تفرقة المصريين والجيش وبعدها الاسر
اليس في الجيش والاخوان رجال حكماء يتذكرون انهم مصريون ومسلمون اولا واخيرا