الأميرة لالة سكينة تدخل القفص الذهبي بداية شهر أكتوبر المقبل

مع العلم أنه سبق لبعض وسائل الإعلام المغربية أن تحدثت في السابق عن قرب زواج زواج الأميرة للا سكينة، حفيدة الملك الراحل الحسن الثاني، ابنة الأميرة للا مريم برجل الأعمال المغربي المهدي الرغراغي وأن الملك محمد السادس وافق على ذلك.        

و الأميرة لالة سكينة هي ابنة فؤاد الفيلالي ابن الوزير الأول السابق عبد اللطيف الفيلالي، الذي لم يكتب لزواجه بالأميرة لالة مريم أن يستمر ووقع الطلاق بينهما، و تعرف المغاربة على الأميرة لالة سكينة خاصة في عهد الملك الراحل الحسن الثاني الذي كان يعمل على اصطحابها في الكثير من النشاطات الرسمية.

وولدت الأميرة للا سكينة يوم 30 أبريل 1986 و هي البنت البكر للالة مريم، وحرص الملك الراحل أن يختار لها إسما بنفسه، و على غرار باقي أفراد العائلة الملكية درست الأميرة للا سكينة في المدرسة المولوية، والتحقت بعد ذلك بجامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية لدراسة تاريخ الفن. 

وكان أول ظهور رسمي للأميرة لالة سكينة إلى جانب خالها الملك محمد السادس سنة 2000، بمناسبة قيام الملك بزيارة رسمية إلى إسبانيا.

و سبق لهذه الأميرة أن تمت خطبتها في سنة 2008 من قبل هشام الخميري أحد رجال الأعمال المعروفين بمدينة الدار البيضاء، وصاحب موقع "أمل جوب"، المتخصص في البحث عن الوظائف، إلا أن سبب إلغاء هده الخطوبة ظل مجهولا إلى حد الآن.