عشرة مواهب غنائية مغربية

1 ــ جوق من التلاميذ في احتفال نهاية السنة الدراسية 

في بساطة المشهد و إن كان الكثيرون سيرون فيه انعراجا عن أهداف المدرسة و مبتغياتها، استطاع هؤلاء الفتية أن يبدعو و يضفو الفرجة التي كتب لها أن تكون شعارا لنهاية سنة من الدراسة و من المثابرة...فهم من تكبد عناء الجد و الاجتهاد و هم من لهم الحق في صناعة أفراحهم عشية استراحتهم...

2 ــ التجربة الغيوانية تعود من جديد:

محافظين على الايقاعات الغيوانية التي تغنت بها الأجيال و عرف ذروتها ــ زمان الهيبي ــ استطاع هؤلاء الصبية أن يبدعو في الصاقها بكلمات جديدة تعكس ثقافتهم و بيئتهم

 3ــ جاستن بيبر المغربي:

طفل مغربي ذو صوت شجي استطاع أن يكتسب لقب جاستن بيبر المغرب، حيث امكنه في هذا المقطع أن يبدع في أداء إحدى الأغاني الإنجليزية ظافرا باستحسان الأصدقاء و من تحلق حوله لسماع عذوبة صوته

4ــ حاوية الزبل و موسيقى الراب

شاب مغربي يبدع في أداء أغاني الراب و يضبط ايقاعه استعانة بحاوية أزبال...

5ــ ابتهالات دينية بعفوية طفل

تلميذ تبدو على ملامحه سمات الجد و الكد، استجاب لطلب أستاذه في خجل و أطرب في ابتهالات دينية شنفت أسماع أصدقائه من حوله

6ــ أنامل مبدعة في رحلة

على ما يبدو من هذا الفيديو أن هؤلاء الشباب نظمو رحلة للتخفيف من ثقل الأيام و الظفر بقسط وفير من الراحة و من شغف الصبا فصاحبتهم أنامل مبدعة أعطت للرحلة طعما آخر 

7ــ رغم ابتلاعه لخيط الزمن لازال محافظا على طفولته

على عكس ما تنم عليه شقوق ملامحه والتي تعثرت فيها الأيام و السنين إلا أنه لازال محافظا على لياقة طفل ...

8 ــ ثنائي ضليع في فنون الرقص

طفلين صغيرين يتمايلان مع إيقاعات الموسيقى المتسارعة ويصنعان الفرجة و الدهشة في نفس الآن

9ــ أغاني الراي تحلق عاليا

هذا الشاب كان قد سبق له أن شارك في مسابقة الأغاني : استوديو دوزيم حيث لقي شهرة واسعة ليس لأنه صنف على رؤوس المشاركين لكن لأن لجنة البرنامج وضعت مقاطعه في قائمة اللقطات الطريفة. والغريب في الأمر أن هذا الشخص لازال واثقا من قدرته على الغناء و على الابداع...ربما لأن الساحة مليئة بمن هم أسوء حال على ما هو عليه

10 ــ فن القعدة من المهد إلى اللحد

طفل صغير يبدع في فن القعدة و يلهب حماس الجمهور في انسجام تام مع الموسيقى

هي مواهب غنائية و فنية عفوية في غالب الأحيان، و فيما سيأتي سنتناول مواهب أخرى أبدعت في ميادين متعددة وخصوصا فئة الأطفال