القائمة

أخبار

مسؤول جزائري يتهم المغرب بعرقلة جهود بلاده في مالي

اتهم عبد المجيد بوقرة الوزير الجزائري المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، أمس الأربعاء خلال لقاء تلفزيوني المغرب بالعمل على عرقلة جهود الجزائر في إرساء السلم والأمن في مالي، ونسف الجهود التي تقوم بها لتطبيع العلاقات مع الرباط.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وعند حديثه عن الملف المالي قال بوقرة إن هناك تدخلات تحاول عرقلة جهود الجزائر الهادفة إلى إرساء السلم والأمن في مالي، وإن هذه التدخلات صادرة عن بلدان لم تدرج في أجنداتها استتباب الأمن والسلم في المنطقة. وأضاف أن الحكومة المالية تدرك ذلك وبدعمها ومساندتها سنحاول تعجيل مسار السلم والأمن في هذا البلد.

ويتزامن كلام المسؤول الجزائري (الغير الصريح عن المغرب) مع الجولة الإفريقية التي يقوم بها الملك محمد السادس والتي ابتدأها من دولة مالي.

من جهة أخرى دعا المسؤول الجزائري المغرب إلى ما سماه "ضبط النفس والتعقل بسبب الحملات الإعلامية التي يقوم بها ضد الجزائر".

مضيفا "نأمل أن يحتكم إخواننا المغاربة إلى ضبط النفس والتعقل، وأن تتوقف الحملات المغربية التي باتت مفرطة من خلال تصريحات صادرة عن أحزاب سياسية وجمعيات ووسائل إعلام عمومية وخاصة وبعض المسؤولين السياسيين".

واعتبر الوزير الجزائري أن العلاقات بين الجزائر والمغرب لا ترقى للمستوى المطلوب. وألقى باللائمة في ذلك على المغرب وقال إن "الجزائر ما انفكت تبذل الجهود من أجل إدراج علاقتها مع المغرب في إطار مسار تطبيع تدريجي.. مع الأسف إخواننا في المغرب لم يتجاوبوا مع هذه الإرادة وهذا الاستعداد".

بخصوص بناء اتحاد المغرب العربي ألقى باللائمة مرة أخرى على المغرب وزعم أن المغرب يربط استئناف نشاطات الاتحاد على مستوى القمة بمشكل "لا يعدو أن يكون ثنائيا" معتبرا أن "المغرب بهذا السلوك لا يسير على الطريق الصحيح" .

و أضاف أن "القول بأنه لا يمكن مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي بسبب مشكل الصحراء يعني أننا نسير في الاتجاه الخطأ". و ذكر بأن مسألة الصحراء تتكفل الأمم المتحدة بتسويتها من أجل إيجاد حل سياسي يقبله الطرفان. بحسب كلام المسؤول الجزائري.

مسؤول جزائري يتهم المغرب بعرقلة جهود بلاده في مالي
الكاتب : نجمة
التاريخ : في 11 مارس 2014 على 03h59
طاحت الصمعة .. علقوا الحجام
منطق الا منطق
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 07 مارس 2014 على 20h55
ان مشكل مالي كمشكلة تاصحراء المغربية قد تبنتهما الجزائر لكي لا يحلا على الاطلاق لتبقى الجزائر تلعب على الحبل كيفما تشاء ووقت ماتشاء وحتى تحذر الجزائريين على الدوام من الوقوع في نفس المشكل
انها تضرب طيور العالم بحجرة واحدة اسمها عدم المسؤولية والازدراء بحياة البشر ومستقبل الدول
ان جيران الجزائر يتمنون اليوم الذي ينفذ فيه مال البترول والغاز الذي لم يستغل الا لزعزعة الدول وزرع الحسد والتفرقة بين الاخوة
وحتى الصحراويين المغاربة المحتجزين في تندوف والذين ما تئت الجزائر تقيم الدنيا ولا تقعدها فيما يخص حقوق الانسان فان اضعف حق لهم لا يحترم في الجزائر الا وهو احصاؤهم من كلاجئين وحملهم لبطاقة الاجئ انهم اسرى او عبيد لا يغرف وجودهم الا الله الذي لا يخفى علييه ماساتهم التي لا ندري ماذا تريد الجزائر من عيش نحس لهرلاء المغاربة
قال تعالى "هل جزاء الاحسان الا الاحسان
والمغاربة لم يقصروا في مساندة وتبني الكفاح الجزائري
هل هذا هو ذنب المغرب
الجزائر لا تعرف الا وضع الحبل في العنق وجر الدول كما كانت تجر العبيد وكما يجر محتزوا تندوف الذين لا يسمح لهم بالتنقل ولا الكلام المباح الا اذا كان لصالح الجزائر او ضد المغرب
ام تركيا وفرنسا واسبانيا يغرفون ماذا كانت تتوفر عليه الجزائر وما هي حدودها وبلدان اخرى كانت لها علاقات او حروب مع المغرب
اذا كان بعض المتطرفين الاسبان وبعض المسؤولين الجزائريين ييتكلمون عن اخر مستعمرة فان الشجاعة الاخلاقية لاخواننا الجزائريين تفرض عليهم التذكير بمدنتي سبتة ومليلة انهما افريقيتين مغربيتين فماذا اخرسهم المتطفلين على حقوق الانسان والشعوب
او الكراهية هي المحرك الئيس والبترودولار
ان حيل الجزائر وتلاعبها لم يعد يخفى على احد فكل من استدعي الى الجزائر او الى دولة صديقة لها اصبح مفروض عليه ان يتنبئ بفخ يوقع به مع جماعة البليزاريو ككلمة او صورة مفشوشة
ان العاب الاطفال قد قللت من مصداقية سياسة الجزلئر التي تحفر الخنادق على طول الحدود مع المغرب وتدعي التهريب وترمي بالمهاجرين السريين على حدود مغلوقة ومخندقة بعدما تركوا الاموال الطائلة لعصابة الهريب الجزائرية
هل يعتقد تعض المسؤولين الجزائريين ان المنطق قد انتهى عالميا او لا يهمهم شيئ
ان الجزائريين يطلب منهم التصويت على رشيس نطلب له الشفاء ونتكنى من كل قلوبنا الا يرموا به الى التهلكة فاليحترموا سنه
ويحترموا انسانسة المغاربة الصحراويين فيفتحوا لهم الطريق ككل الاجئين في العالم ليختاروا محل عيشهم
عليهم ان يحترموا اختياراتهم وكرامتهم فيتركوا لهم امكانية العمل لان الله لا يحب العبد الضعيف
لماذا يريدونهم ضعفاء متسولون
al masoul
الكاتب : smalbra
التاريخ : في 07 مارس 2014 على 16h40
lane tast7y fa 9oulma chieta
Trop beau pour le croire
الكاتب : motao-1
التاريخ : في 06 مارس 2014 على 17h23
Je ne crois pas mes yeux en lisant cet article. Comment ce ministre qui n'a jamais été tendre avec le Maroc revient pour dire que l'Algérie cherche à améliorer ses relations avec le pays frère le ``Maroc`` tout en cherchant à lui faire certaines remontrances. Aussi pour la première fois qu'il annonce que le dossier du Sahara est entre les mains de l'ONU qui cherche à trouver une solution politique entre les deux partis concernés sans prononcer le mot; autodétermination. Non Monsieur le ministre, impossible de vous croire pour la simple raison qu'hier le ministre des affaires de votre pays a démontré l'inverse à Genève .