القائمة

أخبار

صحف جزائرية ترى في انتشار الجيش المغربي استهدافا للجزائر

رأت بعض الصحف الجزائرية، المعروفة بقربها من جهاز المخابرات، في قيام الجيش المغربي  بنصب صواريخ مضادة للطائرات في مواقع مختلفة من المغرب، استهدافا للجزائر، رغم أن الجزائر كانت سباقة للقيام بنفس الأمر على حدودها الشرقية مع ليبيا وتونس.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وكانت وسائل إعلام مغربية قد ربطت بين خروج الجيش من ثكناته، وبين تهديد إرهابي محتمل شبيه باعتداءات 11 شتنبر 2001 في الولايات المتحدة الأمريكية، خصوصا بعد الحديث عن وجود مغاربة تلقوا تدريبا على الطيران في العراق وليبيا، بالإضافة إلى استيلاء عناصر متشددة على طائرات حربية ومدنية في ليبيا.

وكانت التقارير الاستخباراتية بالولايات المتحدة الأمريكية، قد أشارت منذ أيام إلى إمكانية تعرض كل من المغرب وتونس والجزائر لاعتداءات إرهابية من قبل منظمات متطرفة ليبية عن طريق الجو، بتفخيخ طائرات بالمتفجرات على أن يتم إسقاطها في عمليات انتحارية على أهداف أمنية وإستراتيجية.

وفي ظل صمت الأجهزة الرسمية في المغرب، خرجت وسائل إعلام جزائرية معروفة بقربها من جنيرالات الجيش الجزائري، وتطرقت لقيام الجيش المغربي بنشر مضادات للطائرات في مواقع مختلفة ذات أهمية خاصة في المملكة، ورأت في الأمر رسائل يبعثها بها المغرب إلى المبعوث الأممي كريستوفر روس الذي يستعد لزيارة المنطقة، وأيضا للجزائر خصوصا في ظل الأزمة الديبلوماسية الغير مسبوقة بين البلدين.

وفي هذا الإطار تساءلت جريدة "ليكسبريسيون" الجزائرية الإلكترونية المقربة من جهاز المخابرات، عن جدوى نشر الجيش المغربي لصواريخ مضادة للطائرة، مع العلم أن أي طائرة قادمة من ليبيا ستمر حتما فوق التراب الجزائري، وأن الجزائر لها تاريخ في مواجهة الإرهاب. فكيف ستسمج لها بالمرور؟ تضيف الجريدة. ووصفت الجريدة الأسلحة المغربية بغير الفعالة مقارنة بنظيرتها الجزائرية، مذكرة بأن الجزائر أقوى عسكريا من المغرب.

انتقاد وسائل الإعلام الجزائرية لانتشار الجيش المغربي في عدد من المناطق الحساسة، يأتي رغم أن الجزائر كانت سباقة لنصب منصات إطلاق صواريخ مضادة للطائرات من طراز "إس- 125" روسية الصنع فى عدد من ولايات الشرق خاصة منها الحدودية مع تونس وليبيا، في خطوة استباقية واحتياطية تحسبًا لأي هجمات إرهابية محتملة من جانب الجماعات المتطرفة في ليبيا.

اللي مقضى شغل بيد ما يقيه له غبد
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 20 غشت 2014 على 18h10
اذا كانت زضعية تونس وليبيا لا تسمح لها باتدبير وضعية حدودها مع الجوائر فان المغرب ولله الحمد يمكن ان يدبر امره اما بتعاون مع الجزائر او بصفة ووحادية كما تفعل الجزائر
على المغرب الا يضع الكراس في رقبة المش
ان الجزائر التي تستولي على اراضي مغربية وتمول الانفصاليين في الصحراء المغربية وتحاربنا في السر والعلانية لا يمكن ان نتق في صواريخها ولا في مراصدها
ان الخطر اذا كان موجها ضد المغرب لا يمكن ان تراه الاجهة الجزائرية التي حفرت الخمادق واعددت من المواقع للمراقبة ولا تزال تشتكي من التهريب والخريب وهي التي لا يمكن لاحد ان سشك في تحكمها في الحدود اذا ما حللنا ما ينفق عليها بحجة مكافحة التهريب
الجزائر لا تعترف بالمهاجرين الذين يعبرون الاف الكيلوم في الجوائر ليصلو الى المغرب ولا بالقرقوب والمغدرات والسجاءر فكيف ترى اي خطر اخر
صحف جزائرية ترى في انتشار الجيش المغربي استهدافا للجزائر
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 20 غشت 2014 على 16h40
إياكم أيها الحكام الجزائرين الخبثاء أن تفكروا فيما يعد بالخير على الأمة الإسامية، فتفكيركم دائما خبيث ولا خيرة فيه سوى البحث عن إلحاق الضرر بالشعب الذي لولاه ما حصلتم على استقلالكم، ولكنكم دوما تنكرون هذا الجميل لأنكم لقطاء ولا أصل لكم٠ وتظنون أنفسكم الأقوى والأذكى من باقي الشعب، لكن العكس صحيح فأفواهكم مفتوحة أكثر من قدرتكم لأنكم كما يعرف عنكم (دشرة في عقل) وإن استهنتم المغاربة، فأنتم واهمون والحرب معكم لا مفر منها وستهزمون شر هزيمة٬ وهاأنا أقلها لكم أكثر من عشر مرات لكن بما أنكم بلهاء، لا تفكرون سوى حولكم ولا ترون المستقبل للمدى البعيد٠ لا تنسوا أن تذكروا قولي هذا لما يحل ذلك اليوم الذي هو نهايتكم وتصبحون فيه تحت رحمة المغاربة. وإن متت فقولوا "اللهم ارحم ذلك الشخص الذي نصحنا وحذرنا لكننا لم نعمل بنصيحته. لا تنسوا بأن التاريخ يعيد نفسه٠ لقد كنتم تابعين لسلاطين وملوك المغرب٬ فستعودون كذلك.