القائمة

أخبار

فتوى غريبة تجتاح مواقع التواصل: أكل الزوج لزوجته في حال الجوع الشديد جائز..والزمزمي يقول إن العضو الاكثر إثارة هو الرِجل

يتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وعدد من المواقع الالكترونية فتوى غريبة، نسبوها إلى مفتي الملكة العربية السعودية، الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، قالوا إنه أباح فيها للرجل أكل زوجته في حال ما أصابه جوع شديد وخاف على نفسه من الهلاك، والغريب أيضا هو أن مفتي السعودية لم يكذب الخبر.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

ونسب الموقع الالكتروني لصحيفة "القدس العربي"، للشيخ السعودي قوله بجواز أكل الرجل لزوجته في حال ما أصابه جوع شديد وخاف على نفسه من الهلاك، والأكل قد يشمل عضوا واحدا من جسدها، أو أكل الجسد ان بلغ الجوع مبلغا عظيما.

وأضافت صحيفة القدس العربي أن هذه الفتوى التي أصدرها الشيخ السعودي، جاءت كدليل على تضحية المرأة وطاعتها لزوجها ورغبتها في أن يصير جسديهما جسدا واحدا.

وأثارت هذه الفتوى الغريبة، جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث سخر العديد من هذه الفتوى واعتبروها من الفتاوي الغريبة والعجيبة.

ولم يدع الشيخ المغربي المثير للجدل، عبد الباري الزمزمي الفتوى تمر، من دون أن يدلي بدلوه، وقال في تصريح لموقع "نون بريس" الالكتروني إن هذه الفتوى غامضة وغير واردة تماما، وأضاف أن الناس قد يعيشون المجاعة، لكن لن يضطر أحدهم إلى أكل البشر.

وأوضح الزمزمي رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل. والعضو المؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أن المفتي السعودي لا يتحدث عن الجنس وحده بل عن البدن بأكمله، مشيرا إلى أن الجوع الجنسي معروف وهو ما يسمى ب"الشبق".

وقال الزمزمي حسب ذات المصدر معلقا على الفتوى المنسوبة للمفتي السعودي، إن الأعضاء الأكثر إثارة في جسد المرأة هي رجلها وقدمها.

pathétique
الكاتب : NourOumIssa
التاريخ : في 10 أبريل 2015 على 12h34
"mohamed algerie", encore un mec du genre à croire que les kabyles se convertissent au christianisme par conviction et non pas parce qu’il y a quelques billets suspendus à leurs nez

et sinon c'est quand que tu as apostasié ? c'était quoi l'échange ?
cannibalisme
الكاتب : mohamed algerie
التاريخ : في 10 أبريل 2015 على 11h19
Pendant que les savants des autres pays décrochent des prix Nobel voilà qu un barbare nous lance cette trouvaille.et si les musulmans continuent a suivre ces fous on finira par creuser après avoir atteint le fond.
En ce moment je ne suis fier d appartenir ni aux arabes ni a cette religion utilisée pour semer la terreur sur cette terre.maudit soit ce jour ou les colons arabes se sont emparés de l Afrique du nord
أقوال كاذبة
الكاتب : NourOumIssa
التاريخ : في 10 أبريل 2015 على 10h55
السلام عليكم أقوال كاذبة !!!! المفتي.. ينفي فتوى «أكل لحم المرأة»
نفى سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ, ما نسب إليه من فتوى باطلة ادعى ناقلوها حديثه عن إجازة "أكل لحم المرأة في حال الجوع الشديد"، مؤكدًا سماحته أن مانسب إليه من قول ما هو إلا من الأراجيف التي يهدف من خلالها الأعداء إشغال المجتمع عن قضيتهم الأساس في هذا الوقت وهي التلاحم والوقوف خلف القيادة الرشيدة ضد محاولات النيل من تشتيت الأمة.



وقال سماحته في تصريح لوكالة الأنباء السعودية : إن ما نسب إلينا من فتوى مغلوطة ماهو إلا كذب وافتراء جملة وتفصيلاً، ويأتي في سياق تشويهٍ صورة الإسلام الذي أعلى شأن الإنسان وكرّمه دون استثناء رجلاً كان أو امرأة، وحافظ على حقوقه في دينه ونفسه وعقله وعرضه، مستشهدًا بقول الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ).



وأكد سماحة المفتي الحاجة الماسة إلى تكاتف المجتمع وتقوية عزيمته ضد العدو المشترك الذي يتربص بالأمة، وعدم الالتفات إلى الأكاذيب والأباطيل التي يروج لها من أجل زعزعة المجتمع، وتشتيت أهدافه، والنيل من بلادنا وبلاد المسلمين.


http://www.mufti.af.org.sa/node/3385
كفاكم من النفاق يابلادي
الكاتب : admired
التاريخ : في 10 أبريل 2015 على 03h31
تعرفون جيدا أن في عصرنا هذا من السهل التحقق على مثل هده الأكاذيب
نشركم لهذا المقال يدل على أن جريدتكم ليست عندها أية مصداقية
إلى أين علماء الأمة؟
الكاتب : ibnoalhaytame
التاريخ : في 10 أبريل 2015 على 00h06
فالله سبحانه وتعالى حرم الغيبة والنميمة في بعضنا البعض ،وبين أن التكلم في الناس ولو بما فيهم يعتبر كأكل الإنسان لحم أخيه وهو ميتا ، فكيف يجدر بنا أن نأكل لحوم ـولو في شدة الجوع ـ بعضنا أحياء ،يا شيخ وياعلماء الأمة الإسلامية أمتنا ـ خاصة في هذا العصر ـفي حاجة إلى من يبين للعالم مدى احترام الإسلام لأجسام البشر كيفما كان نوعهم ودينهم .فاللهم يا رب خذ بيد هذه الأمة إلى برالأمان ،وأنجينا مما نحن فيه من فتن تأتي على الأخضر واليابس .