القائمة

أخبار

شكوك بتورط البوليساريو في تفجير سفارة المغرب بليبيا

تحدثت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم الجمعة 17 أبريل، عن الاشتباه في تورط عناصر تابعة لجبهة البوليساريو، في تفجير السفارة المغربية في العاصمة الليبية طرابلس، فجر يوم الاثنين الماضي. 

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

ونقلت الجريدة، عن مصادر قريبة من دائرة التحقيق في الهجوم على سفارة المغرب بليبيا، أنه يشتبه في وقوف البوليساريو وراء هذا التفجير، وأن الشكوك تتجه نحو أعضاء سابقين في ما كان يعرف بـ"مكتب وادي الذهب والساقية الحمراء" الذي قاتل أعضاؤه بجانب معمر القذافي الزعيم الليبي السابق، قبل أو يندسوا بين صفوف الجماعات المسلحة خاصة في العاصمة طرابلس ومحيطها.

وأكدت اليومية أن المجموعة التي تحوم حولها الشكوك لها حظوة خاصة بين الميليشيات، لأنها مازالت تتوفر على المال والسلاح منذ كانت تقاتل مع الزعيم الليبي الذي أنفق ملايين الدولارات من أجل استقطاب قوات مدربة من بوليساريو لدعمه في حربه ضد الثوار الليبيين.

وسبق للمغرب، أن أدان بشدة في بلاغ لوزارة الخارجية والتعاون، الاعتداء المسلح الذي استهدف السفارة المغربية بالعاصمة الليبية، ودعا سلطات طرابلس إلى فتح تحقيق للكشف عن ملابسات هذا الحادث.

وكان التفجير قد ألحق أضرار مادية جسيمة، بمبنى السفارة، وخصوصا ببابها الرئيسي، وبالمباني المجاورة أيضا، دون أن يخلف أي ضحايا أوإصابات.

شكوك بتورط البوليساريو في تفجير سفارة المغرب بليبيا -²H
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 22 أبريل 2015 على 20h33
أين تعليقي المتعلق بالموضوع يا جبناء أين جعلتموه ، لم أذكر فيه ما يجرح الآخر أو أشتم فيه أحدا ما لكم وشأني، والله انكم منافقون ان كانت لديكم شجاعة، أنشروا هذا التعليق ومعه التعليق ىالذي أرسلت لكم المتعلق بالهجوم على السيفارة المغربية بليبيا. أتحداكم.
شكوك بتورط البوليساريو في تفجير سفارة المغرب بليبيا
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 22 أبريل 2015 على 17h26
إن المخابرات المغربية قوية جدا في استقطاب المعلومات فعليها إذا التأكد من ضلوع مرتزقة البوليساريو في الاعتداء على السفارة المغربية بطرابلس ثم بعد ذلك يلجأ المغرب لمجلس الأمن للحصول على ترخيص يسمح له بضرب هؤلاء المرتزقة الإرهابيين في معقلهم بتندوف كونهم خرقوا القانون الدولي و اعتدوا على سفارتنا ببلد آخر، وهكذا تكون الفرصة موالية للتخلص من هذا السرطان الذي تحتضنه وترعاه الجزائر، الدولة الراعية للإرهاب. فكيف أن العالم يريد محاربة الإرهاب، ولا يحارب من يرعاه، هنا تناقض كبير في هذا المجال الذي يجب على مجلس الأمن مراجعته..