حامي الدين: أفتاتي أغضب جهات عليا في الدولة

ان تلاحق بعض الاعمال التي تستهدف الفتنة تلاحقت بشكل متسارع اخيرا حتى بدا من حق كل مواطن غيور ان يتسال هل هي الصدفة ام هناك ايادي خفية تريد ان تحرم المغرب من الوضعية المتميزة او الخاصة التي اصبحت تميزه في العالم العربي الافريقي والاسلامي
نعم ان خصوم المغرب كثيرون لكن تجمعهم المكيدة ضد وحدتنا الترابية وزعزعة استقرارانا
وبما ان المغاربة شعب مسلم منذ 14 قرنا فنن كل مغربي يذكر اخواننا القياديين للاحزاب الوطنية ان حزب العدالة والتنمية والحكومة التي يتراسها لا تفسر بان لها صفة الولاية على المغرب لانها وهذا مما يحسب لرئسها فهمت ان المغاربة شعب رشيد وليسوا قاصرين
فالحكومة في المغرب تسير الشان الاقتصادي والاجتماعي والمالي والتقني الا انه ليست لها وصاية دينية لانه بالنسبة للمغاربة لا وسائط بين الله والناس ولا فضل لاحد على الاخر
اذا على من يريد استفزاز المغاربة للاطاحة بالحكومة ان يتفهموا ان الله حرم الطلم على نفسه وجعله محرم بين عباده وان الدين النصيحة وليست الفضيحة او استبخاي الاخر وخلق المشاكل وان الفتنة اصبحت تنتشر كانار الا من تداركته الالطاف الالاهية الخفية
فمن الافك الى فيمين الى زيارة الحدود الى موازين ,,,ان الوزراء بشر ومن حقهم عدم التشويش فعمر الحكومة 5سنوات لا مجال للكقارنة مع عمر وطن
وكما نجحت حكومة السيد اليوسفي فان المغاربة يريدون ان تنجح جكومة بن كيران لانهم تجار مغربية وليست فردية او حزبية ومن لم يفهم هذا فعليه الابتعاد عن الساسية وتشدق بمصير الوطن
هذا عصر محاربية التلوث الطبيعي والاجدر محاربة التلوث الفكري والانانية
الى جانب هاته الاحداث المثيرة للجدل هناك اخبار ذات اهمية متعددة الا وهو الكشف عما احيك ضد المغرب رياضيا منذ 1994
والتي كشفت المستور عن الفوز لجنوب افريقيا لكنن ثقتنا بانفسنا قبل تصويت الفير بدل هزمتنا تلك الى تحدي بفتح اوزاش رياضية اعترفت بها الفيفا قبل غيرها
ربما تاتينا اخبار كاشة للمؤامرات ضد وحدتنا الترابية
وما العزة والنصر الا من عند الله ومن اعتو بغير الله ذل