القائمة

أخبار

صفقة سلاح جعلت السعودية تصوت ضد المغرب في مونديال 2006

لازالت الأخبار تتوالى عن فساد الاتحاد الدولي لكرة القدم، فبعد الفضائح التي أطاحت برئيسه جوزيف بلاتير، ذكرت صحيفة "دي زايت" الألمانية، أن الحكومة الألمانية اشترت صوت المملكة العربية السعودية لتنظيم مونديال 2006 على حساب المغرب.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وقالت الصحيفة، إن الحكومة الألمانية أرسلت شحنة من الأسلحة إلى دولة المملكة العربية السعودية سنة 2000، من أجل ضمان تصويتها لصالح الملف الألماني ضد نظيره المغربي.

وأوردت الصحيفة ذاتها أن الاتحاد الألماني لكرة القدم خطط بالتنسيق مع المستشار الألماني السابق "جيرهارد شرودر"، لتوريد الأسلحة للسعودية من أجل تحويل التصويت السعودي من المغرب إلى ألمانيا.

وكشفت الصحيفة أن الصوت السعودي ساعد في فوز الملف الألماني على نظيره الجنوب إفريقي بـ 12 مقابل 11 صوتا.

وأفادت بأن الأسلحة كانت من نوع "الآر بي جي" الألمانية، توصلت بها السعودية قبل موعد التصويت.

ويأتي الحديث عن شراء ألمانيا لصوت السعودية، بعد أيام من حديث وزير الداخلية الألماني السابق أوتو شيلي عن أن تنظيم بلاده لبطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2006 كان نظيفا، مستبعدا قيام اللجنة المكلفة بملف ألمانيا لتنظيم المونديال، بمحاولة التأثير على أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا.

تاثيرالمنديلات على مواقف من وحدتنا التلاابية
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 07 يونيو 2015 على 11h53
اذا كانت صفقة السلاح هاته بحدم مصالح عربية واسلامية فان موقفها من وحدتنا الترابية صامد رغم السائس
لكن تحول موقف مونديلا من قضيتنا الوطنية وتبني موقف الجزائر المعادي للمغرب هل له صلة بهاته المنديالات
منينادي بالمبادئ والقيام لا يعمل على تمزيق وحدة الاوطان بعد سرقة احلامها الرياضة
والان تتعاون جنوب افريقيا والجزائر لضرب كل سياسة المغرب والتشيش عليى علاقاته مع افريقيا والعالم العربي والاسلامي بعد فشلهم مع فرنسا واسبانيا واميركا
سيحاولون مرات عدة لكن شتان بين العمل الاجابي والسلبي والله يمهل ولا يهمل
اذا يكن على ما يجري في الفيفا مند زمن فقد سكت ايضا على سرقة المساعدة لاخواننا في تندوف منذ زمن واتساءل عن منذمات لا تعرف حقوق الانسان الا لضرب مصالح المغرب وعن رجال ونساء اصبحوا لهم شان ولا يطالبون بورقة هوية لمحتجزي تندوف
تلوثت الروح الرياضة ومعها الانسانية همن يعيد الانسان الى اصله