القائمة

أخبار

وزيرة الخارجية السويدية: ليس هناك أي اعتراف رسمي بـ"جمهورية البوليساريو" والأمر مختلف عن اعترافنا بفلسطين

قالت وزيرة الشؤون الخارجية والاجتماعية السويدية، مارغوت فالستروم، في تصريح خصت به وكالة الأنباء الاسبانية "إيفي" ان موضوع الاعتراف "بالجمهورية الصحراوية " ليس على طاولة الحكومة السويدية ولا تزال تدرس موقفها بهذا الشأن".

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وأكد الوزيرة السويدية أن "الحكومة لن تستعجل إصدار أي موقف في هذا الشأن، وليس هناك أي اعتراف رسمي على الطاولة".

وأضافت المسؤولة السويدية أنه "لا ينبغي التسرع في هذا القرار، وتركنا سفيرنا في تونس وليبيا فريدريك فلوريث إجراء الاتصالات اللازمة، ومن تم اتخاذ موقف، لإن الأمر مختلف تماما عن اعترافنا بفلسطين"، مبررة ذلك بضرورة إعداد تقرير شامل بشأن مسألة الصحراء نظرا لأهميتها بالمنطقة.

وعن علاقات بلادها بالمغرب قالت "علاقاتنا بالمغرب يجب أن لا تتأثر بأي شكل من الأشكال، لذلك وجب إعادة النظر في هذا القرار، ومعالجة هذه القضية بناء على تحليلات وتحقيقات صحيحة، وعندما نتوفر على التقرير، سنتخذ موقفا في ذلك".

وعن الزيارة التي سيقوم بها وفد من الأحزاب السياسية اليسارية المغربية، إلى السويد، قالت فالستروم "من الجيد قدوم هذه الأحزاب، حتى نتمكن من الحديث عن سياسة بلدنا"، مضيفة أعتقد أن الحوار أفضل لحل أي صراع بين البلدين، ويجب التعامل مع الأمر ببطء وتريث للحسم في هذه المسألة". 

خطئ فادح
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 03 أكتوبر 2015 على 17h06

ان شن هجوم شرس على المغرب بالوكالة من حكام الجزائر الذين لم يعودوا يطيقوا الوثيرة التنموية للمغرب ،ا لبلد لذي
طالما نعتوه ا بااتاخر والاستبداد والمخزن .
وبعد ان اصبح الواقع يكذب الاكذوبة الجزائرية او الحلم الجزائر لان الحقد يعمي الابصار والبصائر
لما تبينت الحقيقة للدول القريبة جغرافيا نزعة استعمارية وحقد او سؤء تفاهم تاريخي اكل عليه الدهر وشرب والذي استطاع ان يفرق بين استعمار اراضيه وتعاون سياسي واقتصادي خصوصا مع اسبانيا وحتى قبل خروجها من المدى الجنوبية والصحراء المغربية لانه خلافا لفرنسا فاستقلاله كان بالتقسيط ولا تزال تحتفظ ببعض الارااضي والتي نتساءل هن موقف الدمقراطية السودسة منها ومما ياتي من منتجة من سبتة ومليلة وحتى من جبل طارق بالنسبة لبريطانيا
ان تعترف السويد ببائع الوهم للجمعيات والاشخاص الذين تتلاعب بهم الجزائر ليصيحوا مجنجزون لي في موقف لا يحسدون عليه وازمة اكثر من تلك التي يعاني منها المحتجزون في تندوف فهؤلاء المغرر بهم الجدد هم رهائن حكام الجزائريين وصنيعته البوليزاريو لانهم شهود على نكسة التنمية والشعب الجوائر وماسة المغاربة المحتزون أي عن مداخل الغاز والبترول التي ذهبت في مهب الرياح ومعها المساعدات الدولية للمخيمات
ا