القائمة

أخبار

المغرب يرد على الجزائر في سبعينية الجمعية العامة للأمم المتحدة

شهدت احتفالات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها السبعين، التي جرت يومالجمعة الماضي، مواجهات ساخنة الوفد المغربي والوفد الجزائر .

نشر
الجمعية العامة للأمم المتحدة
مدة القراءة: 2'

وخصص رئيس الوفد الجزائري جزءا من خطابه لمهاجمة المغرب بكلمات لاذعة وغير ملائمة حول موضوع الصحراء المغربية، وتسيء للوحدة الترابية للمغرب، بحسب ما جاء في بيان للبعثة الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة، اليوم الاثنين.

وكان رد البعثة المغربية كان في مستوى الاستفزاز الجزائري، بحسب ما نقلت وكالة المغرب العربي لأنباء، حيث قال نائب الممثل الدائم، عبد الرزاق لعسل بأنه "من المؤسف أن نرى البعض يهب بمناسبة هذا الاحتفال ليطالب بتنفيذ حق من الحقوق، بينما هو نفسه يحرم ساكنته من الحقوق ذاتها".

وأضاف أنه "في الوقت الذي نخلد فيه الذكرى السبعين للأمم المتحدة، لا يزال أحد أقدم الشعوب في إفريقيا محروما من حقه في تقرير المصير"، مشيرا إلى أنه "من المؤسف أن التطلعات المشروعة للسكان الأصليين بمنطقة "القبايل" ما زالت تنتهك في القرن ال21"، مضيفا أن "حقوقهم الإنسانية تنتهك يوميا، كما أن ممثليهم الشرعيين يتعرضون للقمع، وقادتهم للاضطهاد، حتى وهم في المنفى".

وجاء في البيان ذاته أن الدبلوماسي المغربي شدد، في هذا الصدد، على المسؤولية السياسية للأمم المتحدة من أجل رفع هذا الظلم التاريخي ضد القبايليين".

وقال المسؤول المغربي إنه "يجب أن يتمتع هذا الشعب، الذي يصل تعداده إلى 8 ملايين نسمة، والذي يعود إلى 9000 سنة، بحقه في الحكم الذاتي والاعتراف بهويته الثقافية واللغوية، وذلك تماشيا مع المادة 1 من ميثاق الأمم المتحدة، والمادة 2 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمادة الأولى من الميثاقين الدوليين الخاصين بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وبالحقوق المدنية والسياسية، والمادتين 1 و4 من إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية ".

القانون الدولي وامسجونين في تندوف
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 28 أكتوبر 2015 على 16h00
على الوفد المغربي اينما كان ان يبدا بالهجوم وان كان الادب والاخوة لجغلني نصبر على التعامل بالمثل والبادئ هو الاظلم
لماذا يتناسى الفوفد المغربي ان الجزائر تستعمر اجزائا من المغرب وتونس وتعتبر نفسها وؤيثا للاستعمار شرعي مما اعطاهى الحق للعمل منذ 40 سنة لوراثة الاستعمار الفرنسي بواسطة دميتها البوليزاريوا
سكان تندوف من المغاربة الصحراويين ليسوا بلاجئين وهم لا يتوفرون على هاته الطاقة رغم مضي 40 سنة وكل تعامل بواسطة الجوائر والبوليزاريو فهو تقوية للمختطفين وعليه العمل على تحريرهم من السجن الجماعي
ومطالبة الهيئات الدووليات والمنطمات الحقوقية تحديد اطار هؤلاء المحتجزين ورفع الطلم عنه بدل تقوية الجمات من الجوائر والبوليزاريوا
انه لا يحترم القانون الدولي ولا توجد اية صيغة تسمح لبلاد ان يحجز باناء بلاد اخر لمدة 40سنة ويطالبهم بالقبام بالفتن داخل بلادهم لتليبة احقاد لا ندري مصدرها ربما كانوا لا يريدون ان تستقلال الجزائر والان يعاقبون المغاربة لتبنيهم ومساعدتهم لاخوانهم الجوائريين
حقوق المغاربة المهجرين قصرا من الجزائر وحقوق الانسان وجرائم الحرب التي يتفنن فيها الحكام الجزائريين وعن اية حقوق يتكلمون
حتى بالنسبة للمحتجزين فهم يستغلون وتشتت العائلات وتسرق المساعدات الدولية
انهم مصدر لجمع الاموال لعدد من المسؤولين الجزائريين والبوليزاريو ةبعض المنطمات التي تتجار بحقوق الانسان واول حق للانسان هو حقه في عدم المس بوطنه والتحريضه على ابناء جلدته