القائمة

أخبار

بوتفلية يشيد بما حققه المغرب من إنجازات في برقية إلى محمد السادس

ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء، أن الملك محمد السادس توصل ببرقية تهنئة من رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبد العزيز بوتفليقة بمناسبة عيد الاستقلال.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وأعرب الرئيس الجزائري ، في هذه البرقية بحسب المصدر ذاته، باسم الجزائر، شعبا وحكومة وأصالة عن نفسه، عن أحر التهاني وأزكى التبريكات، داعيا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة عليه وعلى الأسرة الملكية بموفور الصحة والسعادة وعلى الشعب المغربي الشقيق بمزيد من التقدم والازدهار.

ومما جاء في هذه البرقية "إن هذه المناسبة المجيدة التي نستحضر فيها التضحيات الجسام التي قدمها الغيورون من أبناء المغرب في سبيل استرجاع سيادته وكرامته، تدعونا لنشيد فيها بما حققته المملكة المغربية من إنجازات كبيرة، وسعيها الدؤوب من أجل تحقيق المزيد منها بما يكفل للشعب المغربي الشقيق العيش الرغيد في كنف الأمن والسلام".

واغتنم الرئيس الجزائري هذه المناسبة، للإعراب مجددا عن عزمه الصادق في العمل مع الملك على توطيد علاقات الأخوة والتضامن القائمة بين البلدين ومد جسور التآزر والتعاون بينهما خدمة لمصالح الشعبين الشقيقين، مؤكدا حرصه على العمل على تدعيم العمل المشترك في سبيل استكمال بناء الاتحاد المغاربي بما يجسد آمال الشعوب المغاربية في الوحدة والتكامل.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال
الصحراء بمغربها والمغرب في صحرائه
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 19 نوفمبر 2015 على 16h55
اذا كان بوتفلقة يتمنى فعلا ما يكتب فعليه الافراج على المحتجزين في مخيمات العار لانها لا تنقص من كرامة المغاربة المحتجزين بباطل يتلاعب بحقوق يتلاعب ببءس اناس وهم يصرخون انهم يدافعون عن حقوق الانسان وهم من جرد هؤلاء المحتجزين من انسانيتهم بجمعهم في سجن مفتوح منذ 40 سنة دون ان يتمكنوا من الحصول حتى على بطاقة لاجئ اي انهم لا يعتبرونهم اناس فهم يستغلون للسعي في جمع الاموال التي يتقاصهمها زعماء البوليزاريو وحكام الجوائر والمنطمات والخبراء الذين يندتون الاستعمار الاسباني ويتمنون ان لو بقيت الصحراء المغربية الى جانب سبتة ومليلية لحقد دفين ربما زصل الى زمان الاسلام بالاندلس لكن ما لا يفهم هو حقد الحكام الجزائريين رغم الماضي المشترك والمبادئ والمستقبل الذي لن يبنى بيد واحدة ولا بالحقد والتلاعب باستقرار المغرب ومغربة اراضيها
السيد الرئيس يتلذذ بالام المغاربة على ما يسجل التاريخ فمن نفي المغاربة والرمي بهم في الحدود مع تشتيت العائة الى خطف المغاربة مدنيين وعسكريين والرمي بهم في مخيمات العار بتندوف واستغلالهم والتنكيل بهم والبعث بابنائهم الى كوبا واسبانيا لغسل ادمغتهم واستغلالهم كعبيد
فلالم النساء والاطفال والرجال وتشتيت العائلة وقطع الارحام اخذاء فادحة ليس في قاموص كدونة الشغل لكن في قاموص الانسانية والاخطر ان تكون المقصود بها الجيران والارحام
الصحراء المغربية لا تبنى على مس رمالها لا وحدة المصير والا وحدة المغرب الكبير لان وحدة المغرب كوحدة تونس او ليبيا او الجزائر وصحراء المغرب كصحراء الجزائر او منطقة القبائل