سويسرا: "كوب" توقف استيراد المنتجات الفلاحية القادمة من جنوب المغرب

يجب على من لا يريد ان يسصاهم في تنمية الصحراء المغربية بمقاطعة منتوجاتها انه يساهم في تشجيع استغلال المفاربة الصحراويين المحتجزين في تندوف منذ اكثر من 40سنة لا لشيئ الا لمرض المسؤولين الجزائريين بعقدة المغرب
اما المشكلة فانها تكمن في ان المجتمع الدولي يتعامل مع كذبة جزائرية ليس لها صبغة قانونية فالمجتدزون لا يتوفرون على بطاقة لاجئ لكن يكتب ويدافع عنهم كلاجئين وهم لا يتوفرون على بطاقة هوية كلادئين ولم يحتاروا ان يقيموا في تندوف ولكن رغما عنهم
والجمعيات التي تساعد حكام الجزائر وجماعة البوليزاريو في التغليط لا ندري هل حقا تدافع عن حقوق الانسان ولا تعرف اصل اللعبة والمغالطة الجزائرية او هي ايضا تستغل المحتجزين للتسول بهم فالكثير من الجمعيات والاشخاص وحتى البرلمانيين اصبحوا مندمجين مع الاكذوبة الجزائرية
واذا كانت حقوق سكان مخيمات العار تهمهم فعليهم ان يحاسبوا البوليزاريو والجزائر عن الاموال الذائلة التي توصل بها البوليزاريو من المانحين الدوليين زمما كانت تكنح او تحصصه ولو على الاوراق الحكومة الجزائرية وربما كانت تلك المبالغ تفوق ميزانية المغرب
فكل جمعية شريفة وبرلماني تهمه حقوق الانسان والحكامة وتنمية الصحراويين ان يطالبوا بجردد الاموال واين نفقت ولماذا بقي الصحرازيين في الفقر المبقع ويصكنون في اقل من دور الصفيح بينما من يعادون المغرب توفر لهم الجزائر واللبوليزاريو الاموال الطائلة والفنادق الفخمة وبين عشية وضحاها يصبح من خرج ضد المغرب من اغنى الصحراويين دزن عمل
ان مصداقية الجمعيات والنواب تكمن في تفاعلهم مع الصحيح والخطئ وكيف يريدون ان يستولو على خيرات الصحراء بعدما فقدت الجزائر اموال الشعب الجزائر في تنمية من يكره المغرب وتفقير الجزائريين وتهميش سكان المخيمات والرمي بهم الى احضان الجويمة والتهريب او الدفع بهم داخل المغرب الى زعزعة امن الطلبة وبث الفتنة بعدما فشلت في كل شيئ حتى في الكراهية

لكن الله يمهل ولا يهمل