في 12 نونبر من سنة 1984 جلس المغرب للمرة الأخيرة في قمة منظمة القمة الإفريقية التي احتضنتها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ليستمر غيابه عن هذه المنظمة القارية التي تحولت فيما بعد للاتحاد الإفريقي إلى غاية سنة 2017.
قادت الصدفة وحدها نورة نوري لاحتراف رياضة الترياتلون، ورغم أنها لم تزر المغرب نهائيا، إلا أن نداء القلب جعلها تفضل تمثيل المنتخب المغربي على المنتخبين الفرنسي والجزائري، وفي أول زيارة لها إلى المملكة سنة 2022، أهدت المنتخب المغربي ذهبية كأس إفريقيا التي نظمت بالداخلة.