رغم أن المملكة المغربية انسحبت من الصراع الإقليمي حول جبل طارق، إلا أنها بقيت حاضرة في جميع مقترحات تسوية النزاع الإسباني البريطاني على شبه جزيرة جبل طارق، والتي لا تبعد عن السواحل المغربية إلا بكيلومترات معدودة، وهو ما توضحه وثيقة مؤرخة في السابع من شهر يونيو من سنة 1940
عاد آلاف الطلبة المغاربة من أوكرانيا إلى المغرب، لكن كثيرين منهم يعيشون وسط القلق بسبب الضبابية التي تلف مستقبلهم. الطالب من مدينة الدار البيضاء، نسيم، نموذج من هؤلاء الطلبة الذين يحاولون إنقاذ سنوات التحصيل العلمي.
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
من المرتقب أن تتم إعادة إحياء المشروع المغربي الألماني لتطوير الهيدروجين الأخضر في المملكة، المتوقف منذ عام تقريبًا، وذلك بعد دعم برلين لمخطط الحكم الذاتي المغربي في الصحراء.