أحدثت أزمة كورونا والتدابير الصارمة التي اتخذتها عدة بلدان تغييرات في "نظام الهجرة الدولية". وهو ما كشفت عنه دراسة حول مئات الأجانب الذين تقطعت بهم السبل في المغرب بعدما قررت السلطات إغلاق الحدود.
أعادت وفاة طالب مغربي شاب في مرسيليا محنة الطلاب المغاربة في فرنسا إلى الواجهة. إذ يجدون أنفسهم محاصرين في مدن شبه خالية، بعدما تقطعت بهم السبل في ظل أزمة كورونا، كما أنهم أصبحوا محرومين من مزاولة الأعمال التي كانت تسعفهم في تغطية نفقات دراستهم، وما زاد الطين بلة هو طول
قد يكون عقار "بلاكنيل" الذي تنتجه مجموعة سانوفي الدوائية الفرنسية هو باب الأمل الجديد في مواجهة فيروس كورونا. الشركة قالت إنّه على ضوء النتائج المشجّعة لدراسة أجريت على الدواء فإنّها تتعهّد بتقديم ملايين الجرعات منه.
كان للمنحة الدراسية التي حصل عليها بوشعيب موال في المغرب، لإتمام دراسته الجامعية في أوروبا، الفضل في تغيير مسار حياته، ويصبح بعد بضع سنوات من هجرته إلى الديار الفرنسية، أيقونة في فن النحت.
جعل هذا الفرنسي من أصل مغربي، ابن مدينة الدار البيضاء من الأمن السيبراني العمود الفقري لشغفه الذي يجمع فيه بين ريادة الاعمال وتكنولوجيا المعلومات وقاده هذا الولع إلى تأسيس أول شركة سنة 2015. ويطمح خلال سنة 2020 إلى اكتساح السوق المغربي.