في مداخلة مصورة بثت في لقاء نظم يوم أمس بالجديدة، أكد الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي أن الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، لن تغفرا للملك محمد السادس استماعه لنبض الشارع إبان ثورات الربيع العربي، وإشراكه للإسلاميين في الحكم.
في ظل غياب رسمي مغربي، شاركت جماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح في القمة الإسلامية المصغرة في العاصمة الماليزية كوالا لامبور. وأحدث القمة شرخا بين دول العالم الإسلامي، خصوصا بين تلك التي تقف في صف الرياض والأخرى التي تدور في فلك أنقرة.
طالب وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، المجتمع الدولي بالتعامل بحزم مع تهديدات إيران لدول المنطقة، وقال إن تهديدات طهران لم تقتصر على دول الخليج العربي وإنما تعدتها إلى شمال إفريقيا.