أصبحت الآن إدارة ملف ترسيم الحدود البحرية الأطلسية بين المغرب وإسبانيا بين أيدي الملك فيليبي السادس، وهو ما يفسر صمت حكومة سانشيز والأحزاب السياسية الرئيسية.
بعد ضبط السلطات الأمنية الاسبانية حفريات مهربة من المغرب، حذر علماء آثار من تنامي هذه الظاهرة، وطالبوا باتخاذ إجراءات لمحاربة العصابات المتخصصة في تهريبها، وأيضا توعية السكان المحليين بأهميتها.