قررت شركة واتساب التابعة لفايسبوك، رفع دعوى قضائية ضد شركة إسرائيلية، بتهمة الوقوف وراء قرصنة إلكترونية استهدفت صحفيين ونشطاء وشخصيات من المجتمع المدني في عدة دول، وسبق لتقارير أن أشارت إلى استهداف الشركة التي يوجد مقرها في مدينة هرتسليا الإسرائيلية نشطاء مغاربة.
اتهمت منظمة العفو الدولية المغرب باستخدام برنامج إسرائيلي للتجسس على نشطاء حقوقيين مغاربة، وأوضحت أن تحرياتها مكنتها من التأكد من استهداف كل من المؤرخ والناشط الحقوقي المعطي منجب، والمحامي عبد الصادق البوشتاوي عضو هيئة الدفاع عن حراك الريف، ببرنامج بيغاسوس الذي تنتجه
قالت صحيفة إلموندو الإسبانية، إن مسؤولين مغاربة من بينهم عبد الله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حولوا أمولا تمنحها الدولة المغربية لمحاربة التطرف في أوروبا، عبر شركات وهمية إلى حسابات بأسماء زوجاتهم، وهو ما نفاه بوصوف في تصريح لموقع يابلادي.
في وقت يوحي بعودة أجواء الحرب الباردة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، أعلن جنرال روسي أن بلاده بصدد إطلاق رادار جديد يمكن أن تصل قدرته إلى مراقبة أجواء المغرب، وبعض بلدان أوروبا كبريطانيا، وسواحل أمريكية قريبة من الهند، وللرادار المنتظر إطلاقه قدرة فائقة على
أمر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط منتصف الأسبوع الماضي، بحسب ما نقلت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم، المصلحة الولائية للشرطة القضائية، بالتحقيق في شكاية وضعها دركي ضد كولونيل يشتغل قائد سرية الدرك الملكي بسلا، أكد فيها تعرضه لمضايقات وتجنيده من قبل
وجدت أميركا نفسها في حرج، مرة أخرى، أمام حلفائها وأمام العالم، بعد اكتشاف تجسسها على هواتف مسؤولين فرنسيين، بمن فيهم الرئيسان السابقان، جاك شيراك ونيكولا ساركوزي، والرئيس الحالي، فرانسوا هولاند. وكشفت الفضيحة الجديدة انعدام عامل الثقة بين دولتين صديقتين وحليفتين، وأكثر
ادعت جريدة "الشروق" الجزائرية، في طبعتها الرقمية أن المخابرات المغربية، استحدثت فرعا جديدا، مختصا في التجسس على الجزائريين، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، في مقدمتها فايسبوك، وتويتر.