بعد أن نجحت في إثبات ذاتها في كندا بهد تأسيسها وكالة متخصصة في التواصل قبل عشر سنوات، تعمل المهاجرة المغربية سلمى ركراكي، على مشروع آخر يهدف إلى "جلب الكفاءات المغربية للاستثمار في المغرب".
بعد هجرته بشكل غير نظامي إلى إسبانيا وهو في سن الحادية عشرة، نجح كريم الحياني المقيم حاليا بكندا، في أن يخط اسمه ضمن أكبر العدائين في إسبانيا متميزا عن باقي العدائين بارتدائه "الصندل" في المسابقات أو بقدمين حافيتين في ظروف مناخية صعبة، ويخطط الآن للمشاركة في ماراثون الرمال