بعد مرور شهر على إعلان المغرب وكوبا عن عودة العلاقات الدبلوماسية بينهما، توجه زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي إلى هافانا قادما إليها من كيتو، حيث يسعى إلى الحصول على تأكيد من كاسترو باستمرار دعم جبهة البوليساريو.
في الوقت الذي لم ترسل الحكومة الكوبية رسالة طمأنة لجبهة البوليساريو بعد الإعلان عن تطبيع العلاقات المغربية الكوبية، تكلف بذلك الحزب الشيوعي الكوبي.