بعد أزمة الهجرة في سبتة، دخلت إسبانيا والمغرب في معركة دبلوماسية في عواصم دول الاتحاد الأوروبي.
عادت الحكومة الاسبانية للحديث عن قضية استقبالها زعيم جبهة البوليساريو، وأكدت أنه لم يدخل البلاد بجواز سفر مزور، وأنه وافق على تغيير هويته في المستشفى "لأسباب تتعلق بالخصوصية".
قالت وسائل إعلام إسبانية، إن وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا، عارض نقل زعيم جبهة البوليساريو إلى المغرب، لأنه كان يعلم أن هذا القرار سيخلق فجوة كبيرة في العلاقات مع المغرب.