إن ما قام به(ملك المغرب)بصفته عميلا رئيسيا للماسونية،جراء الإحتفالات البابوية المقامة ب(المغرب)والإهانة الوضيعة للإسلام بتأدية الآذان بالموسيقى والترانيم اليهودية والمسيحية الفاجرة،وأمام أنظار ومسامع شعب بأكمله،لشهادة وفاة موثقة على خبث هذا الشعب ووضاعته وحقارته(نظرا لغياب أي إعتراض من قبله على هذا العمل الشنيع في حق عقيدتنا الغير القابلة للنقاش. إذا،فليعلم المغاربة قاطبة،أنهم شعب رعاع ولا يملك من الكرامة قيد إنملة.....