قررت ثلاث مركزيات نقابية مغربية هي الاتحاد المغربي للشغل، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والفيدرالية الديمقراطية للشغل، مقاطعة احتفالات فاتح ماي احتجاجا على عدم استجابة الحكومة لملفها المطلبي المتمثل أساسا في الزيادة في الأجور. قررت ثلاث مركزيات نقابية مغربية هي
"ما يجب أن يُقال" هي قصيدة سياسية ملتزمة للكاتب الألماني الشهير غونتر غراس، المتوفى يوم الإثنين 13 أبريل 2015. أحدثت عند نشرها ضجة إعلامية كبيرة واهتم بها كتاب وفيالق من المتخصصين في العلوم الإنسانية، وبالخصوص السياسية منها. ومن طبيعة الحال تصدى لها بالنقد اللوبي
كشف حزب العدالة والتنمية المغربي عن وجهه الآخر من خلال بنود مشروع قانون جنائي، تقدم به وزير العدل والحريات، الذي يمثل الجناح المتشدد داخل الحزب الذي يقود الحكومة في المغرب منذ ثلاث سنوات. المشروع الجديد حفل بمواد كثيرة، تستند إلى مرجعية الحزب الإسلامية والمحافظة، تثير
أصبح اثنان من أهم مشاريع القوانين التنظيمية المتعلقة بالمشاركة المواطنة، تقريبا، جاهزين؛ ويتعلق الأمر بمشروع قانون تنظيمي رقم 14-44 بتحديد شروط وكيفيات ممارسة الحق في تقديم العرائض إلى السلطات العمومية، في ما يهمّ مشروع قانون تنظيمي رقم 14-64، تحديد شروط وكيفيات ممارسة
اعتبارات كثيرة تقف وراء مراجعة شاملة لمقتضيات القانون الجنائي المغربي، الذي أقره المشرع المغربي سنة 1962، ودخلت عليه بعض التعديلات، أبرزها ما يتعلق بمكافحة الإرهاب..
في المغرب اليوم، لا حديث يعلو على خبر تقدم وزير لخطبة زميلةٍ له في الحكومة. الخبر يشغل الناس من كل المستويات، يحضر في صالونات النخب، كما في أحاديث المقاهي الشعبية، وكما يُشْعل وسائط التواصل الاجتماعي، يوجد في وسائل الإعلام الأجنبية.
ارتبط اسم فيتنام في ثقافة المغاربة وغيرهم من شعوب العالم بكلمتين رئيسيتين، وهما "الأندوشين"، و"هو شي منه"، ومن خلال رمزيتهما، كان يبدو، بكثير من البهاء، شموخ هذا البلد، وغنى ثقافته... لذلك فكثير من الناس، إن لم يعاينوا رقعة من "أرض الزحام" المنظم كذلك، فهم اكتشفوا أسرار
خلف لنا الراحل البروفيسور الدكتور عبد الهادي بوطالب كتابا قيما: "وزير غرناطة"، الصادر عن دار الكتاب بالبيضاء عام 1960. وإذا كان هذا المؤلف تأريخا لأحداث وقعت في رقعة جغرافية معينة، في قالب أدبي بلغة شفافة وسلاسة في الأسلوب قل نظيرها، فإن ما يهمنا فيه أساسا هو بعده الأركولوجي
أثارت قصة حب بين وزير ووزيرة في الحكومة التي يقودها حزب إسلامي في المغرب جدلاً كثيراً مازال متفاعلاً على أكثر من مستوى. وفي القصة وعناصرها كثير من مواد الإثارة التي تؤجج هذا الجدل، إلى درجة أدت إلى حجب أنظار الناس عن أشياء أخرى مهمة، تمس حياتهم اليومية، من قبيل الإجراءات
سواء في المتابعات الصحافية، أو في تحاليل الفاعلين، فإن الانتظارات المعلقة على «الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي»، الموجودة قيد الإعداد من لدن المجلس الأعلى للتعليم والتربية والتكوين، تُوحي كما لو أن البلاد على أهبة قرارات مصيرية وحاسمة ونهائية، وأن كل