في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، بدأ بعض سكان البوادي في المغرب، ينتفضون على واقع الظلم والاستبداد، المسلط عليهم من قبل القياد، الذين كانوا يعيثون في الأرض طغيانا، ففضل بعضهم حمل السلاح وإعلان العصيان، فيما حاول آخرون، المساهمة في هذه الانتفاضات، بما
عُرض فيلم La mer au loin (البحر البعيد) للمخرج الفرنسي المغربي سعيد حميش بن العربي يوم الأحد ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الحادية والعشرين (FIFM 2024)، التي تقام في المدينة الحمراء خلال الفترة من 29 نوفمبر إلى 7 ديسمبر. يُعد الفيلم واحدًا من 12 عملاً
يعيش المغرب والجزائر منذ عام 2021 أزمة دبلوماسية حادة، إذ تُعتبر الجزائر في هذه الأزمة "قنبلة موقوتة" قد تنفجر في حال غياب التدخل الخارجي، مما قد يؤدي إلى نشوب حرب عبر الحدود. في تقرير صدر في 29 نونبر بعنوان "إدارة التوترات بين الجزائر والمغرب"، تناولت مجموعة الأزمات الدولية
حسب شهادات عدد من أعضاء جيش التحرير المؤسسين، خاصة ما جاء في مذكرات عبد العزيز أقضاض ولياس ميمون أوعقا، وكما أكد ذلك محمد لخواجة في كتابه "عباس المساعدي الشجرة التي تخفي غابة جيش التحرير"، فقد بدأت تتشكل في اكزناية خلايا سرية منذ 1951، وأول خلية لـجيش التحرير تأسست في زاوية
حظي الممثل والمخرج الأمريكي شون بن بتكريم مميز مساء السبت خلال الدورة الـ21 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش (FIFM 2024)، اعترافًا بمسيرته الرائدة في عالم السينما. تميزت أعماله برؤية ملتزمة تستكشف قضايا العالم بأسلوب يمزج بين التعبير الفني والإنساني، فتارة تتخذ طابعًا سياسيًا،
بعد الزيارة الخاصة لرئيس الصين إلى المغرب، خصصت مجلة في بكين العديد من الصفحات في أحدث إصداراتها لفرص الاستثمار في المملكة. وما يلفت الانتباه هو اعتماد المجلة الخريطة الكاملة للمغرب. يبدأ العدد الخاص الصادر باللغتين الصينية والإنجليزية بتذكير بالعلاقات التاريخية بين
افتتح المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في دورته الحادية والعشرين (FIFM 2024)، الذي يقام في الفترة من 29 نونبر إلى 7 دجنبر، مساء الجمعة في قصر المؤتمرات. يتضمن البرنامج 70 عملاً سينمائياً من 32 دولة مقسمة إلى سبعة أقسام. من بينها، تم دعم 12 عملاً من قبل ورشات الأطلس، وهو برنامج أطلقه
على هامش الملتقى نصف السنوي للقناصل العامين الذي ينظمه المغرب بمبادرة من سفارة المملكة بفرنسا، عقد مسؤولون رفيعو المستوى من وزارتي الداخلية والشؤون الخارجية، من بينهم الرئيسان المشاركان للمجموعة المشتركة الدائمة المغربية-الفرنسية حول الهجرة، اجتماعا غير مسبوق في مقر
لحظة فوز مصطفى الراضي بلقب 'MISTER UNIVERS' في كمال الأجسام يوم 10 نونبر 2024 كانت أكثر من مجرد تتويج رياضي. خلف الكأس المرفوع والفخر الواضح في عينيه، تختبئ قصة طويلة من التحديات. سنوات من الكفاح في المغرب، ثم معاناة في بلجيكا، جعلت من هذا الإنجاز لحظة تتويجٍ لصبره وعزيمته بدأ مصطفى،
chargement...
المقالات الأكثر...
مختصرات
