أجرى وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، يوم أمس الاثنين 10 يناير، محادثات هاتفية مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وكتب لعمامرة على حسابه في تويتر "سعدت بالتواصل هاتفيا مع الأمين العام للأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريش، حيث تبادلنا وجهات النظر حول آخر
كشف المعارض الصحراوي محمد زيدان الذي يعيش في العاصمة الفرنسية باريس، بعض الممارسات التي تقوم بها قيادة البوليساريو، ويتضرر منها سكان مخيمات تندوف. وأشار في مقال توصل به موقع يابلادي إلى انقطاع التيار الكهربائي عن الأسر الفقيرة غير القادرة على سداد فواتير شركة توزيع
غادر سفيان البحري، الذي اشتهر بنشره صور العائلة الملكية على مواقع التواصل الاجتماعي السجن، بعدما استفاد من عفو ملكي بمناسبة ذكرى 11 يناير. وكانت ابتدائية سلا قد أدانته خلال شهر يونيو الماضي، بالحبس سنة نافذة، وغرامة مالية قدرها 500 درهم. وتوبع الناشط الفايسبوكي المعروف، في
عبر الحزب الشعبي الإسباني عن "خيبة أمله العميقة" من إدارة خوسيه مانويل ألباريس للدبلوماسية الإسبانية، حسب ما نقلته صحف إسبانية. وأعرب الحزب المعارض في مجلس النواب عن أسفه، عن طريق أمينته العامة المسؤولة عن الشؤون الدولية، فالنتينا مارتينيز، التي أشارت إلى أنه بعد
قال عز الدين الابراهيمي، مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، وعضو اللجنة الوطنية العلمية والتقنية لكوفيد 19، في تدوينة نشرها على حسابه في موقع لتواصل الاجتماعي فايسبوك، إنه لا يفهم حجم التهويل من "اكتشاف أول حالة فلورونا"، وأوضح أن "الإصابة
كشفت النيابة العامة أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، يومه الأحد 09 يناير الجاري، وذلك للتحقق من الأفعال الإجرامية المنسوبة لنائب برلماني، يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالتزوير واستعماله. وبحسب ذات المصدر فقد جرى توقيف
استبقت جبهة البوليساريو الزيارة اليت ينتظر أن يقوم بها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية ستيفان دي ميستورا، بمهاجمة مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة. وقال ممثل الجبهة الانفصالية بالأمم المتحدة، سيدي محمد عمار، في تصريح للإذاعة الجزائرية،
بعد إعلان الحكومة الألمانية عن مواقف مشجعة بخصوص ملف الصحراء، والدور المغربي في إيجاد حل للأزمة الليبية، بدأت المياه تعود إلى مجاريها بخصوص العلاقات بين الرباط وبريلن. ويوم الجمعة رحب المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في تصريح لوكالة الأنباء الإسبانية إيفي
بعد طفولة صعبة جدا في المغرب، هاجر المغربي محمد الورداني بداية الثمانينات إلى فرنسا، واستقر في مدينة مون دو مارسان، ويملك الآن أقدم مطعم لا زال يفتح أبوابه إلى اليوم في المدينة، أطلق عليه اسم "أطلس"، ويقتصر فيه على تقديم الأكلات المغربية.
خلافًا لما جرت عليه العادة في الماضي مع المبعوثين السابقين للأمم المتحدة للصحراء، سيزور ستيفان دي ميستورا الجزائر كأول محطة له في جولته بالمنطقة.