تشير كتب التاريخ إلى أن اليهود حاولوا إقامة دولة لهم في المغرب إبان نهاية الدولة السعدية وبداية الدولة العلوية لكنهم فشلوا في ذلك. وفي بداية القرن العشرين فكر تيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية، في إقامة وطن لليهود في المغرب، قبل أن يستقر الأمر بقادة الحركة الصهيونية على
لم يسلم اليهود المغاربة خلال الحرب الثانية من القوانين النازية التمييزية ضدهم، وحاولت حكومة فيشي الفرنسية الموالية لهتلر إقصاءهم من الحياة الثقافية والفكرية والسياسية، عبر دفع السلطان محمد الخامس على التوقيع على قوانين معادية لمعتنقي الديانة اليهودية.
قاد الهواري بومدين سنة 1965 انقلابا عسكريا على أحمد بن بلة، بمساعدة الطاهر زبيري أول رئيس أركان للجيش الجزائري بعد الاستقلال، وبعد سنتين حاول زبيري الانقلاب على بومدين لكنه فشل، وفر إلى أوروبا لينتهي به الأمر لاجئا سياسيا بالمغرب.
في بداية السبعينات طلب الملك الحسن الثاني من الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، توفير الحماية للرئيس الجزائري الهواري بومدين، مشيرا إلى أن الرئيس المصري جمال عبد الناصر قد يفكر في اغتياله لتعبيد طريق زعامة العالم العربي أمامه.
في منتصف ثلاثينيات القرن الماضي، قررت المحكمة العليا بالولايات المتحدة الأمريكية، تكريم رسول الإسلام بوضع صورة له إلى جانب صور أعظم المشرعين في التاريخ على أحد جدرانها، غير أن هذا الأمر أثار حفيظة بعض المسلمين.
شهدت مدينة فاس في 14 من شهر دجنبر من سنة 1990 انتفاضة عارمة في مختلف الأحياء، وخرج الجيش من ثكناته وانتشر في أحياء المدينة وقام بإطلاق الرصاص على المحتجين ما أدى إلى سقوط العديد من القتلى. في هذا الشريط الوثائقي نروي تفاصيل ذلك اليوم الذي بقي محفورا في ذاكرة من عايشوه.
مع نقل الدولة الفاطمية مقر حكمها من شمال إفريقيا إلى مصر، تراجع التواجد الشيعي في المغرب واستطاع المرابطون تأسيس دولتهم المستقلة التي ضمت مناطق واسعة من شمال إفريقيا والأندلس والصحراء الكبرى، وتمكن الحكام الجدد للبلاد من القضاء على آخر إمارة شيعية في المغرب كان يطلق عليها
وقعت الحكومة اتفاقا جديدا مع النقابات واتحاد مقاولات المغرب، في إطار الحوار الاجتماعي، ينص على تحسين الدخل لفائدة موظفي الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العمومية وأجراء القطاع الخاص. وبخصوص القطاع العام، تم الاتفاق على تحسين الدخل من خلال إقرار زيادة عامة
تقع وسائل إعلام مغربية وعربية، بالإضافة إلى مؤسسات وتنظيمات سياسية وأكاديمية، في فخ موقع صربي مغمور يدعى "نامبيو".
يشتكي منتسبو الأقليات الدينية في المغرب من وجود قيود على حريتهم في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم، سواء من قبل الجهات الرسمية، أو بسبب الضغوط الاجتماعية .