أطلقت حركة GenZ 212 نداءً موجهاً إلى «جميع أفراد الجالية المغربية في الخارج» و«إلى الشباب المقيمين خارج الوطن» من أجل التظاهر أمام السفارات والقنصليات المغربية في بلدان إقامتهم. الدعوة، التي اطلع عليها موقع يابلادي يوم الجمعة، تأتي انسجاماً مع مطالب الحركة الرامية
طالبت منظمة العفو الدولية بفتح تحقيق فوري ومستقل حول تصرفات قوات الأمن المغربية، عقب مقتل ثلاثة متظاهرين على الأقل وإصابة العشرات، بالإضافة إلى اعتقال أكثر من 400 شخص منذ أواخر شتنبر 2025، خلال احتجاجات قادتها حركة "جيل زد". في بيان صحفي صدر يوم الجمعة، أشارت المنظمة إلى أن هذه
مع اقتراب المواعيد الانتخابية لعام 2026 في المغرب، قد تسهم تظاهرات حركة "GenZ 212" التي انطلقت الأسبوع الماضي في إعادة تشكيل النقاش السياسي. هذا ما أشارت إليه الباحثة سارة زعيمي في تحليل أعدته للمجلس الأطلسي، معتبرة أن هذه الديناميكية ستساعد في "إعادة تركيز أولويات الحكومة
في نهاية اليوم السادس من مظاهرات الجيل زد في المغرب، كشف حركة GenZ 212 عن ملفها المطلبي، في وثيقة موجهة إلى الملك محمد السادس. تتمثل النقطة الأولى من مطالب الشباب في استقالة الحكومة.
وجهت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد "رسالة مفتوحة استعجالية إلى القوات الإسرائيلية"، بخصوص قضية اعتقال الرئيس السابق للجمعية المغربية لحقوق الانسان عزيز غالي وبعض المشاركين في "أسطول الصمود". وعلى عكس كل المنظمات الحقوقية الدولية، طالبت "المنطمة الحقوقية"
عبّرت اللجنة التنسيقية لمنظمات الفلاحين ومربي الماشية في إسبانية عن "رفضها الشديد" للاتفاق المبرم بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، بسبب تضمينه منتجات قادمة من الصحراء الغربية، وفق بيان أصدرته المنظمة الزراعية. وقدّم أندريس غونغورا، المسؤول عن قطاع الفواكه والخضر في اللجنة،
أُعيد التطرق إلى احتجاجات جيل زد بالمغرب في المؤتمر الصحفي اليومي لمكتب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة. ويوم أمس الخميس 2 أكتوبر، سئل المتحدث الرسمي المساعد فرحان حق حول الأحداث العنيفة التي شهدتها القليعة، حيث لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم بعد أن استخدم الدرك الملكي
تستعد منطقة زاكورة لاستضافة النسخة العشرين من سباقها الصحراوي، وذلك في الفترة من 1 إلى 8 نونبر 2025. يمتد السباق على مسافة 125 كيلومترًا ويتضمن عدة مراحل، ليأخذ المشاركين في رحلة عبر الصحراء الشاسعة والواحات الخلابة في منطقة درعة-تافيلالت في الجنوب الشرقي للمغرب. هذا الحدث،
عقدت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، آمنة بوعياش، أمس الأربعاء، اجتماعا موسعا مع رئيسات ورؤساء اللجان الجهوية لحقوق الإنسان، ومدراء ومكلفين بمهام لدى رئاسة المجلس، خصص للتداول في أشكال تعزيز دعم رصد المجلس وتتبعه وتدخلاته، خاصة في ظل التطورات التي تشهدها احتجاجات بعض
نجح الاتحاد الأوروبي والمغرب في التوصل إلى اتفاق فلاحي جديد، قبل يومين فقط من دخول قرارات محكمة العدل الأوروبية (CJUE) في الاستئناف حيز التنفيذ في 4 أكتوبر 2024. يُعتبر هذا الاتفاق نكسة لجبهة البوليساريو وحلفائها، خاصة في إسبانيا.