اكتشاف تاريخي للذهب في كلميم قد يعيد رسم خريطة صناعة المعدن النفيس في المغرب، مع العثور على 34 عرقًا من الكوارتز تحتوي على نسب استثنائية تصل إلى 300 غرام للطن. هذا الإنجاز الجيولوجي يفتح آفاقًا جديدة أمام المغرب ليصبح لاعبا بارزا بين كبار منتجي الذهب عالميا.
اعتبارًا من 3 نونبر، ستبدأ شركة ريان إير في اعتماد بطاقات الصعود الرقمية عبر الهواتف الذكية من خلال تطبيقها، مما يضع حدًا تدريجيًا لاستخدام النسخ الورقية. لكن المغرب سيظل استثناءً لهذه القاعدة، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإنجليزية. أوضح المدير العام للشركة، مايكل
أعلن «البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية» عن تعيين هيثم عيسى كمدير جديد لفرعه في المغرب، خلفا لأنطوان سال دي شو. وسيباشر عيسى مهامه من مكتبه في الدار البيضاء، حيث سيتولى مسؤولية الإشراف على الاستثمارات وعمليات البنك في المملكة. وفي تصريح له، قال عيسى: «يشرفني
أُعلن في نهاية الأسبوع الماضي في المغرب عن حظر طلاء الأظافر والجل شبه الدائم الذي يحتوي على مادة TPO، وذلك بأثر فوري. جاء هذا القرار في نفس الوقت الذي دخل فيه قرار مماثل حيز التنفيذ في الأول من شتنبر 2025 في دول الاتحاد الأوروبي. منذ عدة أشهر، أصبحت هذه المادة الكيميائية تحت
باشر المكتب الوطني للسكك الحديدية الأشغال الكبرى للبنية التحتية بجهة الدار البيضاء، في إطار مشروع القطار فائق السرعة القنيطرة – مراكش، بهدف توفير بنية تحتية ملائمة للاحتياجات الحالية والمستقبلية، خاصة على المحور الرابط بين المحمدية والنواصر.وأفاد المكتب الوطني للسكك
يواجه مئات المغاربة العالقين في قطاع غزة مأساة إنسانية غير مسبوقة، وسط حرب إسرائيلية شرسة أوقعت آلاف الضحايا وأدخلت القطاع في كارثة إنسانية لم يشهد العالم مثيلا لها منذ عقود. ومع استمرار القصف والحصار وتدهور الأوضاع المعيشية، يعيش هؤلاء المغاربة في ظروف قاسية بلا غذاء كاف
أجرت البحرية الملكية المغربية مناورة مشتركة مع نظيرتها الأمريكية في ميناء الدار البيضاء خلال الفترة من 17 إلى 31 أغسطس، وفقًا لما أعلنته القوات المسلحة الملكية عبر وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين. وتهدف هذه التدريبات إلى تعزيز مهارات الأطقم من البلدين في مجال المسوحات
سيشهد المغرب وجزء كبير من إفريقيا ليلة السابع إلى الثامن من شتنبر ظاهرة فلكية مدهشة تتمثل في خسوف كلي للقمر، يُعرف بـ"القمر الدموي". يحدث هذا الخسوف عندما تقع الأرض مباشرة بين الشمس والقمر، مما يلقي بظلاله على القمر ويضفي عليه لونًا أحمر عميقًا. بحسب ما ذكره موقع Space.com،
تعتزم الشركة العامة الفرنسية «جيديا»، التي تمتلك مدينة درو 51% من أسهمها، تطوير بنية تحتية لإنتاج الطاقة الشمسية والرياح في الداخلة. في مواجهة هذه المشاريع، طلبت «البوليساريو» تدخل منظمة «مراقبة موارد الصحراء الغربية» لمحاولة إيقافها. وقد أرسلت المنظمة
رفضت السلطات البرتغالية 34 من أصل 38 طلب لجوء قدمها مهاجرون مغاربة وصلوا في 8 غشت على متن قارب خشبي هش إلى شاطئ بوكا دو ريو في فيلا دو بيسبو، بمنطقة الغارف. واعتبرت وكالة الاندماج والهجرة واللجوء (AIMA) أن الطلبات التي استندت إلى أسباب سياسية واقتصادية وجنسية «غير مبررة»،