بعد مرور أكثر من عام على اختفاء كليمان بيسنفيل في الرباط، لا تزال المخاوف تكتنف هذه القضية. الشاب الفرنسي، البالغ من العمر 29 عامًا، لم يُعثر له على أثر منذ 10 أبريل 2024. والده، ديدييه بيسنفيل، يعيش حالة من الحيرة والقلق. وقال في حديثه لوكالة الأنباء الفرنسية: "أبحث عن ابني. أريد
عُثر على جثة مغربي يبلغ من العمر 39 عامًا في خندق بمدينة مودينا، الواقعة في منطقة إميليا رومانيا بإيطاليا، بتاريخ 21 يونيو. وقد تم التعرف على هويته لاحقًا من قبل السلطات باسم "م. س."، حيث تطالب عائلته في المغرب بتوضيحات حول ملابسات وفاته. من المغرب، أكد شقيقه أن "م. س." أنه "لم يكن
وقعت الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي (ANRAC) وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات (UM6P) اتفاقية إطار في 17 يونيو في بنجرير لتطوير البحث التطبيقي حول الاستخدام الطبي والصيدلاني للقنب. تركز الشراكة على إنتاج المعرفة المتعلقة بالتطبيقات العلاجية من خلال أدوات
أعلنت وكالة "لا غوارديّا دي فينانزا" الإيطالية، المتخصصة في مكافحة الجرائم المالية والتهريب وتجارة المخدرات، عن تفكيك شبكة دولية محكمة لتهريب المخدرات، تنشط بقوة في أحياء كاسال بوكّوني وفونتي ميرافيليوزا في روما، حيث يعتبر المغرب المصدر الرئيسي لهذه المخدرات. شملت
في الساعات الأولى من 13 يونيو، شنت إسرائيل هجومًا عسكريًا على إيران. ومنذ ذلك الحين، تلتزم جبهة البوليساريو صمتًا لافتًا تجاه هذا التصعيد الذي بدأته الدولة العبرية. إذ لم يُصدر إبراهيم غالي، في رسالته إلى الرئيس الإيراني، أي تعبير عن التضامن التقليدي مع الجمهورية الإسلامية
منذ 22 يونيو، تتداول وسائل التواصل الاجتماعي الجزائرية ما يُزعم أنها «برقية سرية» صادرة عن المغرب، تتحدث عن مقتل جنود مغاربة في قاعدة عسكرية إسرائيلية. ويُروَّج لهذا المستند على أنه دليل قاطع على وجود تعاون عسكري بين الرباط وتل أبيب، وقد انتشر على نطاق واسع
في حادثة مأساوية، لقي شخصان مصرعهما وأصيب ثلاثة آخرون في إطلاق نار وقع ليلة السبت إلى الأحد خلال حفل زفاف مغربي في مدينة جولت بمنطقة فوكلوز. وكانت العروس، البالغة من العمر 27 عامًا، من بين الضحايا. ووفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية، تشير التحقيقات الأولية إلى أن الزوجين
تجمع حوالي 200 شخص من سكان توريخون دي أردوز في مدريد يوم السبت 21 يونيو في ساحة إسبانيا، رافعين شعارات مثل "حياة الموريسكيين تهم أيضاً" و"أيها الفاشيون، اخرجوا!". جاء هذا الاعتصام احتجاجًا على مقتل مواطن مغربي على يد شرطي بلدية في وقت سابق من الأسبوع. الضحية، عبد الرحيم، البالغ
شارك آلاف المغاربة، صباح اليوم الأحد، في مسيرة شعبية انطلقت من ساحة باب الأحد باتجاه مقر البرلمان وسط العاصمة الرباط، للتعبير عن دعمهم للشعب الفلسطيني في وجه "حرب الإبادة" التي تشنها إسرائيل على غزة، وللتنديد بالهجمات الإسرائيلية-الأمريكية على إيران. وجاءت المسيرة بدعوة
تقوم الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة بين الجنسين ومكافحة التمييز، أورور بيرجيه، بزيارة رسمية إلى المغرب في الفترة من 23 إلى 25 يونيو 2025. تأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز الشراكة الاستثنائية بين قادة البلدين. خلال زيارتها، ستجري محادثات مع عدد من المسؤولين المغاربة