تحدثت وسائل إعلام محلية في الكوت ديفوار عن أن الملك محمد السادس يقود وساطة بين الرئيس الحسن وتارا، ورئيس الجمعية الوطنية سورو كيغبافوري غيوم الذي قاد التمرد العسكري ضد الرئيس السابق لوران غباغبو.
يعزز حضور الملك في القمة الخامسة للاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي التواجد المغربي في إفريقيا، خصوصا وأن قرار الملك بالمشاركة في القمة يتزامن مع موجة تغيير تشهدها بعض البلدان المنتمية لمجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية، والتي تعد من ضمن حلفاء جبهة البوليساريو الرئيسيين