القائمة

أخبار

جدل بين الريسوني ووزير الأوقاف حول طقوس البيعة

قالت يومية أخبار اليوم في عددها لنهاية الأسبوع أن الجدل تفجر هذه المرة بين وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والفقيه المقاصدي، أحمد الريسوني في قضية طقوس البيعة.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وأوضحت الجريدة نفسها أن أحمد الريسوني، الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، الذي يستعد للعودة نهائيا من الديار السعودية، رد بقوة على وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، الذي شبه طقوس تنظيم حفل الولاء كل سنة بمناسبة عيد العرش، ببيعة "الرضوان"، التي أداها الصحابة للرسول (ص) تحت الشجرة في السنة السادسة للهجرة، وعاهدوه فيها على عدم  الفرار من المواجهة المسلحة مع كفار قريش.

وقال الريسوني إنه قرأ حوار التوفيق، و"أول ما استرعى انتباهي هو ذلك التصوير، حيث المظلة هي الشجرة، وركوب الفرس يشبه واقعة تاريخية معينة، وهذه البيعة هي أخت تلك... لو أن رساما كاريكاتوريا رسم هذه اللوحة الخيالية فلربما انتهى به المطاف في السجن".

Scandaleux
الكاتب : NoComment
التاريخ : في 31 يوليوز 2012 على 12h06
Mr Toufik, lorsqu'on n' a pas le choix entre approber oralement une injustice et se taire, il est Obligatoire de se TAIRE. Jusqu'à faire une comparaison blasphématoires du prohète ça c'est scandaleux comme paroles surtout lorsqu'elles proviennent d'un tel ministère! Dans Jahiliya, Allah, a demandé aux juifs de choisir entrer l'adorer Lui ou le Veau d'Or
et Bien , je pense que à notre belle époque qui connait une expansion de la science en exponentielle, le choix d'adoration de Mr Toufik tend plus vers le deuxième choisit
dit pour l'autre Rissouni On est pas Au Jahiliya lorsque les juifs adorraient pour ,
الفتنة
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 31 يوليوز 2012 على 02h19
ان الفتنة اشد من القتل
ولا حق لاحد ان يتكلم باسم المغاربة
فكلنا مسلمنا ولا "بابا" في الاسلام اي لا وساطة فلى السيد الريسوني ان يتقي الله من الفتنة والجدل
فكل هفوة تصلح بالتي هي احسن وليس بالصخب
ولو كان الرسول فظا غليظ القلب لانفضوا من حوله
فاتوعية لها اسس ولا ينبغي لاحد ان يصل الى الشهرة باتلتفرقة والجدل الذي لا يسمن ولا يغني من جوع
فالملك نصره الله لا يعتمد على احد لبقوم بمهامه والمغاربة لا ينتطرون فتوى من احد ليطيعون امامهم فيما يرضي الله ويجمع كلمة المسلمين ويحفط اعراضهم واموالهم
ذفمن يريد الضهرة فلها ضرق و ميادين اخرى