القائمة

أخبار

الصحافة الجزائرية تصف الحكم على منكس العلم الجزائري ب "المسرحية القضائية"

وصفت الصحافة الجزائرية الحكم الصادر في حق الشاب "حميد النعناع" الذي سبقله أن اقتحم القنصلية العامة للجزائر بالبيضاء، وأنزل الراية الجزائرية، ب "المسرحية القضائية".

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

علما أنه سبق للمحكمة الابتدائية بعين السبع أن أدانت النعناع بشهرين موقوفي التنفيذ، وغرامة مالية قدرها 250 درهما. بعد متابعته بتهمة "اقتحام مسكن الغير". إثر إنزاله للعلم الجزائري في غمرة الاحتجاجات على خطاب وجهه بوتفليقة إلى مؤتمر مساند للبوليساريو، دعا فيه الأمم المتحدة لمراقبة حقوق الإنسان في الصحراء. الأمر الذي رآى فيه المغرب استفزازا وتدخلا في شؤونه الداخلية.

وعلقت جريدة الخبر الجزائرية في عددها لنهار اليوم على الحكم قائلة إنه " مسرحية قضائية اختارها نظام المخزن لاستكمال سلسلة استفزازاته ضد الجزائر".

وقالت الجريدة الجزائرية إن تهمة "اقتحام مسكن الغير"، التي توبع بها النعناع لا علاقة لها بما وقع فعلا، فشتان بين اقتحام منزل وبين التعدي على ممثلية دبلوماسية محمية بقوة القانون والمواثيق الدولية، فإنه مع ذلك فإن الأحكام الصادرة في حق حميد النعناع مخففة إلى أقصى درجة ولا تتماشى حتى مع مواد القانون الجنائي المغربي في مادته 441، التي تنص أنه "من دخل أو حاول الدخول إلى مسكن الغير، باستعمال التدليس أو التهديد أو العنف ضد الأشخاص أو الأشياء، يعاقب بالحبس من شهر إلى ستة أشهر وغرامة من مائة وعشرين إلى مائتين وخمسين درهما"".

مضيفة أن "حكم المحكمة اقتصر على عقوبة سجن شهرين موقوفة التنفيذ، وهو حكم كان منتظرا لعدة مؤشرات، من بينها إطلاق سراح المتهم منذ لحظة إيقافه الأولى عقب اقتحامه مبنى القنصلية".

وختمت الجريدة الجزائرية كلامها بالقول إن هذا الحكم أعطى "مصداقية للشكوك التي أبدتها منذ البداية الخارجية الجزائرية، التي رفضت مقولة "الفعل المعزول" التي حاول بها النظام المغربي تبرير الاعتداء على القنصلية الجزائرية...".

ماجزاء المستفز
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 07 دجنبر 2013 على 16h49
يجب على الصحف الجزائرية ان توجه النظر الى من استفذ هذا الشخص والسب والقذف الذي كان النص الكامل للرسالة التي تؤجج الافارقة ضد المغرب وتعمل وتوصي بتمزيق اراضيه
اما اشعال النار في العلم المغربي فقد نسيته الصحف الجزائرية
ان هاته الصحف تكل بمكيلين وتكون قاصرة الذكرة متى ارادت
من يحاكم هو من يحتجزالمغاربة الصحراويين في تندوف لاهم احرار ولا هم لاجؤون
اما العلم الجزائري فقد مات وضحى من اجله المغاربة ولا زالوا يحترمونه ويحترمون الجزائريين ونامل ان يعمل المشؤولون الجزائريو والصحتفة على احترام مشاعر المغاربة فيما يخص وحدتهم الترابية
فالاتراك والفرنسييون لهم الاوثائق وخاضوا الحوروب مع المغاربة قبل ان تفرض الحكاية على المغرب او يحتل شماله وجنوبه من طرف الاسبان
لماذا يريد حكام تاجزائر ان يضرب عرض الحائط بالتاريخ والجغرافية والانسان ويفتعمزا مشكلا ابطاله محتجزون مظلومون منذ اظيد من 35 سنة
اتقوا الله في دعوة المظلوم لان الله يمهل ولا يهمل
casa et non rabat
الكاتب : nabil922
التاريخ : في 06 دجنبر 2013 على 18h38
c'est à casa et non rabat.vous ètes à coté de la plaque.