القائمة

أخبار

خديجة الرياضي تفوز بجائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان

فازت الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، خديحة الرياضي بجائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لهذه السنة، علما أن هذه الجائزة تمنح لأهم المدافعين عن قضايا حقوق الإنسان عبر العالم.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وجاء اختيار ىاسم الرياضي حسب بلاغ للأمم المتحدة ضمن 5 أسماء على الصعيد العالمي من طرف لجنة الخبراء التي تتكون من أعضاء الأمم المتحدة وخبراء دوليين وأعضاء منظمات دولية غير حكومية، لكونهم فاعلين في مجال حقوق الإنسان و ناضلوا من أجل العدالة الدولية.                                          

ومن المنتظر أن تتسلم خديجة رياضي الجائزة يوم 10 دجنبر الجاري بمقر الأمم المتحدة بنيويورك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان.

وتمنح جائزة الأمم المتحدة لأهم المدافعين عن قضايا حقوق الإنسان عبر العالم، وأنشئت الجائزة، وهي جائزة شرفية تُمنح لأفراد ومنظمات تقديراً لإنجازهم البارز في ميدان حقوق الإنسان، سنة 1966 بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومنحت لأول مرة سنة 1968.

كما تعد خديجة رياضي أول امرأة من المغرب الكبير والشرق الأوسط وإفريقيا تفوز بالجائزة، فيما سبق أن فازت بها أسماء كبرى وزعماء عالميون، من بينهم الفرنسي رنيه كاسيه (1968)، وهو أحد كتاب الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (1948)، والأديب المصري طه حسين (1973) والأمريكي مارتن لوثر كينج (1978) والزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا (1988) ورئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بينازير بوتو (2008) بعد اغتيالها.

وقد رشحت خديجة رياضي للجائزة بتزكية من المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وسلمت لها الجائزة بهذه الصفة، وباعتبارها أحد أشد المدافعين عن  حقوق الإنسان، وفق المعايير التي تعتمدها الجمعية العامة للأمم المتحدة.

صرخة الجالية
الكاتب : boussif
التاريخ : في 10 دجنبر 2013 على 16h30
البيان الختامي
للقاء استراسبورغ تحت شعار:" صرخة الجالية"
الاحد 8 دجنبر2013

نظم ائتلاف مغاربة أوربا لقاء موسعا تحت شعار " صرخة الجالية" وذلك بمدينة ستراسبورغ يوم الأحد 8 دجنبر 2013 وقد شارك في هذا اللقاء مواطنات ومواطنون مغاربة من فرنسا، بلجيكا، ايطالية، هولاندا ألمانيا واسبانيا بالإضافة إلى المهتمين بشأن الهجرة من المغرب.
و تناول الحاضرون من خلال عروضهم ومداخلاتهم المواضيع التالية:
- السياسة العامة للدولة المغربية عبر سنين تجاه الهجرة
- تعدد المتدخلين في شؤون الهجرة من مؤسسات ووزارات بدون جدوى
- اعتبار دسترة مجلس الجالية المقيمة بالخارج مكسبا لها لكن يجب الإقرار على أن هذا المجلس لم يقم قط بواجباته وضيع فرصة ثمينة لخلق روابط تواصل والثقة مع مغاربة العالم حيث اتسم بالمقابل بعدم الحكامة والشفافية وغياب الديمقراطية والنجاعة اللازمة.
- أما مستقبلا فلا يمكن تهيئ أي مشروع قانون من طرف الحكومة ينظم هذا المجلس دون إخضاعه لتقييم شامل وموضوعي للتجربة الماضية دون حوار مفتوح جدي وديمقراطي مع المجتمع المدني بالمهجر الذي يكون شرطا أساسيا لخلق مجلس تمثيلي وديمقراطي وذي اختصاصات واسعة.
- عدم المس بالمكتسبات التي حققتها الجالية في مجالات المساواة وعدم التمييز وتتبع وتقييم السياسات العمومية الخاصة بمغاربة العالم MDM وإخراج القوانين التنظيمية ذات الصلة بقضاياهم
كما طالب المشاركون عبر تدخلاتهم بما يلي:
أ‌. تفعيل الدستور بخصوص النصوص المتعلقة بالجالية والتسريع بانجاز القوانين التنظيمية
ب‌. تمتيع المهاجر المغربي بالمواطنة الفعلية
ت‌. إشراك المهاجر المغربي في كل حوار تعلق بسن القوانين الخاصة بهم
- التحذير من خطر التحكم السياسي في النسيج الجمعوي والحفاظ على استقلاليته والتنبيه والحذر من إقصائه وإبعاده وتهميشه.
- تنظيم ندوة وطنية تهم قضايا الجالية المغربية بالخارج
- الاعتراف الحقيقي والفعلي بالجمعيات الجادة والفاعلة
- المشاركة السياسية كحق وطني ومشروع
وفي نهاية لقاء ( صرخة الجالية الأول) طالب المشاركون بتكرار مثل هاته اللقاءات حتى تحقق مطالب الجالية المشروعة.
ﻣﻧﺳﻕ : ﺑﻮﺳﻴﻒ ﺟﻤﺎﻝ
Prix Khadija RIADI
الكاتب : الصديق
التاريخ : في 10 دجنبر 2013 على 11h27
BRAVO BRAVO BRAVO A NOTRE CHERE KHADIJA QUI HONORE NOTRE PAYS, ET LA FEMME MAROCAINE EN PARTICULIER. BELLE LECON DONNEE A TOUS NOS MACHOTS, PARMI EUX, MALHEUREUSEMENT, IL Y A EGALEMENT BEAUCOUP DE FEMMES

ألف هنيئا لأختنا خديجة الرياضي التي تشرف بلدنا بحصولها على هذه الجائزة الأسمى، والمرأة المغربية على وجه الخصوص. ويُكون هذا التتويج درسا جميلا للذين يكنون أي اعتبار للمرأة، منهم أيضا للأسف كثير من النساء أنفسهن.
هنيئا لكل المغربيات ولأبناءهن : أي للمغرب بأكمله
الكاتب : MPHilout
التاريخ : في 10 دجنبر 2013 على 00h15
هاته جائزة تشرف كل المغربيات وكل أبناءهن
حقوق الإنسان واحترامها تقربنا من الإنسناية التي ليست ذكرا ولا أنثى لا بيضاء ولا سوداء ولا شقراء وإنما متجاوزة لكل هذا

كل ما نتمناه هو أن يكون أهل الحل والعقد والسلطة والقرار في مستوى هاته الحقوق باحترامها على أرض الواقع، أكثر فأكثر، ليمكن لكل المغربيات ولكل أبناءهن أن يكونوا فخورين بنضالاتهم وبما يتحقق سلما بالمطالبة ودون إراقة الدماء وهدم العمارة كما هو الحال عند إخوان لنا بالشرق
طابت أوقاتكم