القائمة

أخبار

الجزائر: تطرد 16 مغربيا، بينهم شخص مصاب بطلق ناري

قامت السلطات الجزائرية، ليلة الأربعاء-الخميس، 12 و13 مارس بطرد 16 مواطنا مغربيا بينهم شخص مصاب بطلق ناري، ورحلتهم إلى الحدود المغربية الجزائرية.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وذكر موقع "كيفاش" الإلكتروني أنه خلال إجراءات البحث وتحقيق الهوية، تبين أن جميع هؤلاء مغاربة، كانوا يعملون في حرف مختلفة داخل التراب الجزائري لسنين عديدة، بينهم مصاب على مستوى رجله برصاصة تستدعي نقله إلى المستشفى. ونفى المصدر أن تكون هذه الدفعة من المطرودين قد شملت لاجئين سوريين، كما راج في عدد من وسائل الاعلام، مؤكدا أنهم مغاربة تعرضوا لطرد تعسفي من الجارة الجزائر.

ويأتي طرد هؤلاء المغاربة من الجزائر في وقت تعرف فيه العلاقات المغربية الجزائرية توترا كبيرا، بسبب قيام السلطات الجزائرية بترحيل عدد من اللاجئين السوريين باتجاه التراب المغربي.

وسبق لوزارة الخارجية المغربية أن استدعت السفير الجزائري بالرباط، لإبلاغه بشكل رسمي احتجاج المغرب على الممارسات الجزائرية، في حين ادعت الجزائر أن الأمر معكوس، وأن اللاجئين يوجدون فوق التراب المغربي.

علما أن الشريط الحدودي المغربي - الجزائري الممتد لحوالي 550 كلم ويرتبط العديد من سكانه المغاربة بصلات قرابة مع جزائريين على الحدود، يشهد وبشكل متكرر عمليات لإطلاق النار من جانب حرس الحدود الجزائري على مواطنين مغاربة.

وتبرر السلطات الجزائرية في غالب الأمر إطلاق النار بـ"الاختراق غير الشرعي من جانب مواطنين مغاربة للأراضي الجزائرية".

non a l ouverture des frontieres
الكاتب : gallia algerie
التاريخ : في 15 مارس 2014 على 10h31
Nous sommes nombreux en Algerie et partout dans le monde contre cette ouverture des frontieres que veux absolument le Roi du Maroc pour son interet primmordial. Avant de prendre la decision d'imposer le visa pour les Algeriens et d'expulser nos compatriotes hors de son territoire une chose que la Monarchie passe sous silence, le Roi aurait du penser aux consequences d'une telle decision. Il ne doit pas insister, car il ya un contentieux a regler sur plusieurs problemes qui ne peuvent etre balayer d'un seul coup
De la folie !!!i
الكاتب : motao-1
التاريخ : في 15 مارس 2014 على 03h37
Ce que font les dirigeants d'Alger en refoulant vers le Maroc tantôt des réfugiés syriens tantôt les travailleurs marocains dénote d'une haine et d'une atteinte à la dignité de l'être humain les plus élémentaires. Même la population locale n'échappe pas à cette haine et atteinte aux droits de l'homme. Ce qui se passe actuellement comme mouvements de protestations par la population algérienne mécontente ne présage rien de bon dans un proche avenir