القائمة

أخبار

جريدة جزائرية: حالة استنفار بحثا عن مغاربة يثيرون الفوضى بالجزائر

زعمت جريدة "النهار الجزائرية" أن مصالح الأمن في تلمسان الجزائرية أعلنت "حالة استنفار قصوى بحثا عن رعايا مغاربة يتواجدون منذ أسابيع داخل التراب الجزائري بهويات سواح أجانب من أجل توسيع المخطط الأجنبي الهادف إلى إثارة الفوضى والاحتجاجات المغرضة ضد العهدة الرابعة".

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

زعمت الجريدة الجزائرية في مقالها الذي يثير أكثر من علامة استفهام، أن هؤلاء المغاربة يخدمون مصالح الغرب، ويسعون "بأية طريقة لجر الجزائر إلى ما يسمى بالربيع العربي بدءا بتحريض المجتمعات الجزائريةالتي تختلف فيما بينها من حيث الانتماء المذهبي كما هو حاصل في غرداية".

وزادت الجريدة الجزائرية المعروفة بتحاملها على المغرب أن أطرافا حاقدة على الجزائر دون أن تسميها تسعى إلى نقل مسلسل إراقة الدماء نحو القبائل والشاوية لأتفه الأسباب.

وتحدثت ذات الجريدة عن وجود تحقيقات بينت "أن جهات أجنبية تعمل لحساب الموساد الاسرائيلي جندت مؤخرا شباب في مقتبل العمر لنشر فيديوهات" تدعوا إلى "كراهية الأمن والسلطة من أجل إدخال الجزائر في مستنقع فوضى لا تحمد عواقبه".

وزعمت الجريدة أن "مصالح الأمن بولاية تلمسان تلقت في الساعات الأخيرة برقية سرية حول تسلل 75 مهاجرا مغربيا إلى داخل تراب الوطن عبر مطار وهران بغرض استغلالهم كوقود بشري لتغذية الاحتجاجات المناوئة للعهدة الرابعة والمشاركة فيها وكذا توسيعها عبر كافة ولايات الوطن".

تبقى الإشارة إلى أن الجزائر تعيش في هذه الأيام على وقع الاحتجاجات المنددة بترشح الرئيس الجزائري الحالي لعهدة رابعة، بالرغم من حالته الصحية الحرجة.

slimanof
الكاتب : smalbra
التاريخ : في 26 مارس 2014 على 08h27
il y a toujours quelqu'un qui veut changer le cours des choses en impliquant autrui , ce journal a d'autres chats à fouetter,au lieu d'impliquer le Maroc à chaque fois qu'ils ont un problème interne .je souhaite du fond de mon cœur que les algériens suivent la raison et non pas les fausses propagandes, le peuple marocain et le peuple algérien sont frères et celui qui dit le contraire n'est qu'autre "chaytane" on peut tromper les algériens un certain temps mais on ne peut pas tromper ces mêmes algériens tous les temps.
7alat istinfar
الكاتب : el haj el 3alaoui
التاريخ : في 26 مارس 2014 على 08h16
hadihi al jarida mad3ouma mine tarafi al masoulina al jazairyna li lafti intibahi al jazairyna ila maoudou3 kadib li chaghlihim 3ala rafdihim litamdida moudatane ou5ra li araisse al 7ali .fal maghariba la yahoumouhoum machakila daoulatine jaratine wa bil 3aks isti99rari hadihi al jaja min isti9rarari baladina ,ini arjou ane tachtaghola hadihi al jarida bi ma yahoumaha oua la toutirou fitnatane na7nou fi ghina 3anha.
EXELENT
الكاتب : HASIB
التاريخ : في 25 مارس 2014 على 17h55
شكرا , اخي علئ تعليقك الواقعي الصحيح
وعلئ غيرتك علئ وطننا الحبيب
وكما اتمنا من اخواننا المغاربة في الصحراء ان يعرفوا ان وطنهم محتاج اليهم
ضرب سرب من الحمام بحجرتين
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 25 مارس 2014 على 11h17
الجزائر تبحث عن خطة جهنمية لمعرفة وتخويف المحتجين
فبهذا الزعم اي ابحث عن سواح اجانب مع العلم انه لا يدخل للجزائر للسياحة الا من كان مختلا او لا يهمه السجن والاستنطاق
ما فائدة الخندق المحفور على طول الحدود المغربية والاستنفار الامني اي ان كل حجرة او نخلة وراءه جندي والاثنين يشكوان الى الله ان يرفع البلاء اذا كان هناك من يتسلل فهم من تغطي عنهم الجزائر وتفتح لهم الفجوات لغرض في نفس يعقوب
منهم المهاجرين السريين لافشال سياسة المغرب كما كان الحال بالنسبة للمسيرة الخضراء حيث رمت الجوائر على الحدود نفس العدد من المغاربة جعاة عراة مشتتين حتى لا يجد الاب ابنه او زوجته الا بشق الانفس
او مهربي القرقوبي
او المهاجرين السوريين الى الجزائر ولا ندري ماذا تريد الجزائر من هذه العملية بالضبط فالمعروف عن حكام الجزائر انهم لا يقومون بعمل ما لوجه الله
تريد تخويف الجزائريين من ما بعد الرئيس المريض شفاه الله ولو امه قد بدا ينسى منذ مدة اي منذ نسي مكان ولادته وتعليمه
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
سؤال لهؤلاء
هل الرئيس لا يموت او يعملون على ان تنتقل الرئاسة الى اخيه الذي يكون الحاجر ابان الرئاسة اذا لم تكن متوفرة فيه شروط الكفائة الصحية او العقلية
نحن المغاربة لا يهمنا من سيتولى حكم الجزائ ر ولا متى ستفتح الحدود
اذ اننا نسن ان لنا حدود بلاية شرقية ونريد منهم ان يحفر سبعة خنادق متوالية حتى لا تصل سلعة القرقوب الى وطننا وتعمل بنا ما عملته باخواننا الجزائريين الذين لم يعود يفرقون بين الصحيح والمريض وبين حب الوطن والمصلحة الشخصية وبين قيم حقوق الانسان الا اذا ارادو ان يقسم البلدان من مالي الى نجريا الى المغرب الى تونس وليبيا
ان مدخول البترول نقمة على الشغب الجوائر الشقيق وعلى الدول المغاربية فمتى ينتهي هذا العهد المشؤوم
ماذا اسبفاد الجزائريون من هذا المدخول وماذا استفاد حتى المغاربة المحتجزون في تندوف والذين تدعي الجزائر بالدفاع عنهم
الاحرى ان تعطيهم حق التنقل والهمل والصحة وحمل اهوية الجزائرية لانهم على اراضيها منذ 40سنة تقربا
يجب على الحكام الجوائريين ان يقوم بحملة ضد القرقوبي حتى يمكنهم ان يفكروا ذزن مؤثر خارجي
باستعمال القرقوبي والدعاية ضد المغرب يريد المسؤولين الجزائريين ضرب سرب من الطيور بجدرتين الا ان سياستهم قد اكتشفت من الجميع واغنيتهم قد حفطها الجميع باليستحيو قليلا واليتقوا الله كثيرا
trop grosse la ficelle
الكاتب : Slimanof
التاريخ : في 24 مارس 2014 على 17h54
Annahar la voix de ses maitres.Il faut bien occuper les algeriens pour faire passer le quatrieme mandat.Ce regime grabataire n' vraiment pas peur du ridicule..