القائمة

أخبار

انتهاك لحرمة رمضان في تيزي وزو بالجزائر

تحولت مدينة تيزي وزو، شرق العاصمة الجزائرية، خلال الأيام الأولى من رمضان إلى ساحة تحدي بين نشطاء علمانيين يفطرون في نهار رمضان ومدافعين عن أصالة المنطقة يردون عليهم بإفطار جماعي وصلاة في ساحة بالمدينة.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

ونقلت وسائل إعلام محلية ومواقع التواصل الإجتماعي، اليوم السبت، ان العشرات من الأشخاص (عدد كبير منهم من المحسوبين على التيار السلفي) أقاموا مساء الجمعة إفطارا جماعيا وصلاة مغرب في جماعة بساحة الزيتونة بمدينة تيزي وزو شرقي العاصمة الجزائرقبل أن ينفضوا من عين المكان.

وحسب ذات المصادر شارك في الإفطار الجماعي الرجل الثاني في حزب الجبهة الإسلامية للإنقاد المحظور علي بن حاج وزعبم حزب الصحوة الحرة السلفي عبد الفتاح حمداش.

وجاءت هذه الخطوة يوما واحدا بعد قيام عدد من النشطاء ضمن حركة تسمى "الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل" بإفطار علني في نهار رمضان بساحة الزيتونة بمدينة تيزي وزو في تحدي للسلطات وكذا من أجل "الدفاع عن حق المعتقد" كما نقل عنهم.

وحركة استقلال منطقة القبائل هي حركة علمانية انفصالية معقلها بمحافظة تيزي وزو ولكن تاثيرها محدود في المنطقة .

وتعد هذه المرة الثانية التي تدعو فيها الحركة إلى انتهاك حرمة رمضان بعد ان قامت بخطوة مماثلة العام الماضي لاقت رفضا من سكان المنطقة

ولاقت هذه الخطوة الجديدة حالة استهجان من عدة أحزاب ومنظمات جزائرية حيث صنف الدكتور عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين - مستقلة - ذلك في إطار "استفزاز للمواطنين"

وقال في تصريحات لوسائل إعلام محلية أنه "يجب على الدولة التدخّل بالقوّة لمنع من ينكر معلوما من الدّين بالضرورة وينشر الفتنة مثل هؤلاء المرتدين وحماية الصائمين منهم".

من جانبه أصدر حزب الصحوة الحرة السلفي بيانا اكد فيه "إن هذه الثلة المرتدة لا تمثل إلا عصابتها البئيسة ولا تمثل السواد الأعظم والجمهور الأمازيغي الإسلامي إن هذه الزمرة المتفرنسة هم لسان فرنسا في بلاد القبائل وجماعتها التي تدعو الأمازيغ على الردة والكفر".

وما رأي أبي بكر خليفة رسول الله ؟
الكاتب : MPHilout
التاريخ : في 06 يوليوز 2014 على 11h27
مما لا شك فيه أن أبا بكرـ إبراهيم الحسيني القرشي البغدادي، خليفة رسول الله الجديد، وكذا أعوانه ووليه بالجزائر سيلجأون عما قريب لشن حروب ردة ثانية مشهودة كي يقودوا هؤلاء المتفرنسين المتنصلين من الإسلام إلى الطريق المستقيم... ليس بقوة الزرواطة أو السيف أو القرطاس وإنما بقوة الحجة والكلمة.

سيفهم هؤلاء الأغبياء المتفرنسون والمتمزغون أن الصيام ليس احتفالات حتى التخمة بالليل كي ينام ويسبت الناس بالنهار وإنما هو تقليل من الأكل للتخفيف عن ميزانية المستوردات التي ترتفع كل شهر رمضان، شهر الصيام، عفوا، شهر الزردات بالشباكية والتمر والطواجين وما جاورهما من فواكه وحليب وكعب غزال وعيونه الحور وسهرها حتى مطلع الفجر.

follie religieuse
الكاتب : ichiadmia
التاريخ : في 05 يوليوز 2014 على 20h03
celui qu veut jeumer c'est son droit et celui que veut pas jeuner c'est aussi son droit
tant qu'on ne peut pas faire la difference on
reste case parmis les idiots
ce qui frappe c'est qu les uns veulent l'intervention de gouvrenement pour fare valloir leur idees
le gouvenrment est supposer proteger les drotis de tous pas seulemtn une partie du peuple.