هاكرز مغاربة يخترقون موقع الازهر ردا على فتوى بطلان عيد الاضخى في المغرب

هم كل عربي اصبح هو المغرب،مرة المرأة المغربية ،مرة ملك المغرب الله يحفظ من كل شر ويطول في عمر، ومرة الحكومة سبحان الله انظفوا بيوتهم ومن بعد اشوفوا بيوت الناس الله المستعان اللهم احفظ بلادنا واهل المغرب والاسرة العلوية من شر ما خلقت

Ana maghribi wa a3tazou bi atari9ati al ma3mouli biha mondou al 9idam wa ana al 3amalou bi rou2yati al hilal houwa asa7i7 bi ma ja2 fi al 9our2ani al karime « soumou li ro2yatihi wa afterou li rou2yatihi » ama 3oulama2 assissi fa3alayhim an yasta9irou bi ma yachaouna wa malahoum bi ayi wasiyatine 3ala 27dine madamou you7alilouna wa you7arimouna 7asaba hawahoum.ina al maghariba la ya3tarifouna fi 3oulama2 al in9ilabi….

اذا كان للنصارى او الاقباط خصوصا "بابا" يقدسونه ويتبعونه فانه لا وساطة بين المسلم والله ولا فرق بين مسلم ومسلم الا بالتقوى وهي في علم الله
فمن اخبر العالم "الجاهل" ان عيد المغاربة باطل انه افتراء على الله وفتنة بين البشر
لماذا يريد اشعال الفتنة بين علماء المغرب والسعودية ومصر وهناك فتنة لا يعلم اخمادها الا الله وهي ايضا تدعي الاتباع
ان في خلق الله شؤون وفي تسييره كذلك ولا نعلم ولا يعلم المسلم لماذا الا انه من المؤكد ان في الاختلاف رحمة
وحتى الصلاة في مدينة واحدة فلا تقام في وقت واحد وفي هذا امكانية استدراك لمن تفخر اذا ما لم ناخذ بالاسباب الغيبية الاخرى
الفتوى بثتها قانة جزائرية وناقشتها بحرية "تنم عن عدم المغرفة باحكام الدين والاخلاق" وان عيد الاضحى هو لجمع الشمل وصفاء القلوب وليس للضغينة والحسد و"تشتيت المسلمسن"
لقد استعمل المسؤولون الجزائريون العلماء "الجهلة" المحسوبين على الازهر لضرب:
المغرب كدولة مسلمة مشهود لها بمؤسساتها منذ دخول الاسلام الى المغرب وانشاء دولة الادارسة ، والمولى ادريس اتى فارا من المدينة وهو من العلماء وال البيت
الاخوة المغربية السعودية
الاخوة المغربية المصرية
الا ان الخطئ الذي يقع فيه المصريون الواحد تعد الاخر فهو استغلالهم من طرف المسؤولين الجزائريين الذين لم ينسوا وان تنطاهروا بالنسيان حادثة "مبارة كرة القدم بين الدزائر ومصر " انه طريقة للانتقام اي يحسبها المتهر نعمة لكن في طياتها نقمة
انهم ينقمون على الكل وحتى انفسهم

نحن شعب لنا وطنْ ىجمعنا وملك ىءمنا لسنا بحاجة لفبااؤئ لةينا مجالس للعلماء




فـرحات