القائمة

أخبار

بعد الخطاب الملكي بان كي مون يطالب باستئناف المفاوضات بين المغرب والبوليساريو

أكد تيفان دوجاريك المتحدث الشخصي باسم الأمين العام للأمم المتحدة بعد يوم واحد من الخطاب الملكي بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء، أن الأمم المتحدة ملتزمة بما اقره مجلس الامن حول قضية الصحراء.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وقال دوجاريك خلال مؤتمر صحافي عقد يوم الجمعة الماضية ردا على سؤال حول موقف الأمم المتحدة من خطاب الملك محمد السادس "إن الأمين العام للأمم المتحدة يتطلع إلى الإسراع في استئناف المفاوضات بين جبهة البوليساريو والمغرب" .

وطلب المتحدث ذاته من الأطراف المعنية بالصراع تقديم كافة التسهيلات للمبعوث الشخصي للامين للأمم المتحدة كريستوفر والممثلة الخاصة للامين العام كيم بولدوك للقيام بمهامها.

ولم يقم المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتجدة منذ شهر يناير الماضي، بزيارة للمنطقة، بسبب مطالبة المغرب بتوضوح نقاط ثلاثة تتعلق بنوعية الوساطة التي يقودها روس وسقف المقترحات التي سيقدمها، والالتزام بعدم تغيير مهم بعثة المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء، أما النقطة الأخيرة فتتمثل في التزام الأمم المتحدة بعدم نقل ملف الصحراء من الفصل السادس إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي ينص على إمكانية فرض حل على الأطراف المتمازعة.

وكان الملك محمد السادس قد قال في خطاب وجهه إلى الشعب المغربي بمناسبة الذكرى 39 للمسيرة الخضراء يوم الخميس الماضي، إن "المغرب سيظل في صحرائه والصحراء في مغربها".

واضاف ان "المغرب عندما فتح باب التفاوض، من أجل إيجاد حل نهائي للنزاع المفتعل حول صحرائه، فإن ذلك لم يكن قطعا، ولن يكون أبدا حول سيادته ووحدته الترابية"، مؤكدا ان "مبادرة الحكم الذاتي، هي أقصى ما يمكن أن يقدمه المغرب، في إطار التفاوض، من أجل إيجاد حل نهائي، لهذا النزاع الإقليمي".

تعاطف الجزائر القبائل اولا كشعب همش
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 10 نوفمبر 2014 على 10h57
اذا كانت الجزائر ببعاطف مع الشعوب المضطهدة على حد قةل مسؤولي الجزائر فعليها التعاطف اولا مع القبائل وجنوت الجزائر واعطائهم حكما ذاتيا فقط والاعتراف بهويتهم وتارخهم ةعدم سن سياسة الارض المحروقة في الجنوب باستغلال الخيرات وتب البيئة وتفقير الانسان ليس الحالي وانما في المسبقبل فان ما تفروه الاستغلالات للنفط والغاز يهدد البيئة كما هددت او جمرت بالتجارب التي رخص لها من طرف حكام ما بعد الاستقلال =سياسة الارض المحروقة
هاته السياسة التي يغطى عليها بخلق عدو مفتعل للجزائريين الا وهو المغرب المغرب الذي احب وقدر الجوائريين كاخوة وجيران وفرنسا التي استعمرت الجزائر لمدة 130 سنة تقر بذلك وقبلها تركيا والتان اتخذت المغرب عدوا ومزقت ارضه او احتلت بعضا من ارضه لمعاقبته على موقفه الثابت من ان نجدة الجوائر واستقلالها هو استقلال للمغرب
لكن بعد الاستقلال طهر الانتهازيون (من سهلت لهم فرنسا الاخذ بيد الامور واستبعاد المجاهدين والانقلاب على الحكومة الانتقالية والهجوم على المغرب وملكه الذي رهن استقلال اجزاء منه باستقلال الجزائر
انها المناطق التي كانت تمول وكتنت منطلقا للهجومات على الاستعمار
لا اتكلم من عدم وانما زرت مناطق مغربية حدودية ورايت بام عيني ما تركته شركات فرنسية او اجنتبية لان في نطر المغاربة كل اجنبي يعين فرنسا غلى الجزائريين لقد تركوا الابار والمعدات والسكك الجديدية ونجوا بانفسهم الى جانت ما تعرض له سكان الجدود من متاعب واطلاق للنار مثل ما يفعله حاليا بعض العسكر الجزائر من المؤكد انهم لم يعيشوا الحدث ولم تصل اليهم المعلومات بامانة لكن الدم المغربي لن لم يذهب سودى لان الجزائر اسبقلت والحمد لله ولن يذهب ايضا لان الباطل والاكاذيب مصيرها الزوال
فبالصبر ستعود المياه الى مجاريها وسيجمع الله الاسر المتشببة لان من قطع الارحام سيريح منه الله البلاد والعباد