القائمة

أخبار

مراكش:خولة التي شوه زوجها وجهها تهدد بقتل نفسها إن لم يتم الإفراج عنه

هددت خولة القاصر ذات 17 سنة، التي إعتدى عليها زوجها " بوجمعة" بطريقة وحشية على مستوى وجهها بواسطة شفرة حلاقة، بالإنتحار أمام المحكمة إذا لم يتم إطلاق سراح زوجها وقبول المحكمة التنازل الذي قدمته من أجل تجنيبه المتابعة القضائية.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'
وصرحت خولة في إتصال هاتفي لها مع برنامج "بصراحة" الذي يبثه "ّراديو بليس" ويقدمه الصحفي أديب السليكي،  أنها تنازلت عن متابعة زوجها قضائيا، حيث قالت " سمحت ليه حيث كنبغيه... وزوجي لم يكن في وعيه حينما إعتدى علي كان تحت تأثير الحبوب المهلوسة ، أنا بغيت راجلي ولا مارجعش غادا  نقتل راسي قدام باب المحكمة."
كما أضافت أن قريبان لزوجها هما من حرضاه على ذلك حيث قالت " ظل قريبان له  يقولان له أنني كنت أخونه في المدة التي قضاها في السجن، ما جعله يثور غضبا ويتناول الحبوب المهلوسة قبل أن يهاجمني ويعتدي علي." كما أشارت إلى أن زوجها لم يغتصبها قبل أن تتزوج به ، وإنما هي من رافقته بمحض إراضتها.
 كما قالت إن والي جهة مراكش تنسيفت الحوز الذي زارها رفقة عمدة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، ووعداها بالتكفل  بعملية التجميل  التي ستمكنها من إخفاء آثار الإعتداء الوحشي الذي تعرضت له، لم يقوما بأي  شيء ، وإنما زيارتهما لها كانت لمجرد الظهور عبر وسائل الإعلام لا غير.

وصرحت خولة في إتصال هاتفي لها مع برنامج "بصراحة" الذي يبثه "ّراديو بليس" ويقدمه الصحفي أديب السليكي،  أنها تنازلت عن متابعة زوجها قضائيا، حيث قالت " سمحت ليه حيث كنبغيه... وزوجي لم يكن في وعيه حينما إعتدى علي كان تحت تأثير الحبوب المهلوسة ، أنا بغيت راجلي ولا مارجعش غادا  نقتل راسي قدام باب المحكمة."


كما أضافت أن قريبان لزوجها هما من حرضاه على ذلك حيث قالت " ظل قريبان له  يقولان له أنني كنت أخونه في المدة التي قضاها في السجن، ما جعله يثور غضبا ويتناول الحبوب المهلوسة قبل أن يهاجمني ويعتدي علي." كما أشارت إلى أن زوجها لم يغتصبها قبل أن تتزوج به ، وإنما هي من رافقته بمحض إراضتها.


 كما قالت إن والي جهة مراكش تنسيفت الحوز الذي زارها رفقة عمدة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، ووعداها بالتكفل  بعملية التجميل  التي ستمكنها من إخفاء آثار الإعتداء الوحشي الذي تعرضت له، لم يقوما بأي  شيء ، وإنما زيارتهما لها كانت لمجرد الظهور عبر وسائل الإعلام لا غير.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال