القائمة

أخبار

طنجة: اعتقال شاب اغتصب أخواته الثلاث إحداهن قاصر

علم من مصادر خاصة أن مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لجماعة ملوسة القرية، إقليم الفحص أنجرة، ولاية طنجة، قد أحالت بحر الأسبوع الماضي، على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بطنجة، في حالة اعتقال، شابا من مواليد سنة 1991، وذلك بتهمة اغتصاب أخواته البنات الثلاث، وإحداهن قاصر. 

نشر
DR
مدة القراءة: 3'
وجسب يومية الأخبار في عددها لنهار الغد فإن المعطيات المتوفرة بخصوص الواقعة البشعة التي تندرج ضمن جرائم زنى المحارم، فإن الأخ المتهم، كان يداوم على ممارسة الجنس على أخواته من أمه، بالتناوب تحت التهديد والعنف بشكل متسلسل منذ مدة طويلة، إذ يسكن معهن في المنزل نفسه الواقع بمنطقة البرج، إلى أن تم اكتشاف أمره من طرف الأخ الشقيق للبنات الضحايا الذي بدأ يشك في علاقة الأخ غير الشقيق بالأخوات الثلاث وتغير سلوك الأخيرات بشكل لافت، والذي أصبح يتميز بالاضطراب والخوف والعزلة عن العائلة.
وحسب ذات الجريدة فإن اعترافات الطفلة القاصر أخيرا لوالدتها بما يقترفه الأخ غير الشقيق في حقهن من جرائم اغتصاب شبه يومي تحت التهديد، جعل الأسرة تتقدم بشكاية في الموضوع إلى مصالح الدرك الملكي التي باشرت تحقيقا في المضمون الخطير للشكاية بتعليمات من النيابة العامة التي أمرت بإجراء خبرة طبية على البنات الثلاث داخل المستشفى الاقليمي محمد الخامس، حيث أظهرت الخبرة التي قام بها رئيس مصلحة طب الولادات بالمستشفى بأنهن تعرضن للاغتصاب نتج عنه افتضاض للبكارة، علما أن الأخب الكبرى فرت إلى مكان مجهول مباشرة بعد تفجر الفضيحة، حيث يعتقد أن تقكون حملت من أخيها مع توالي ممارسته الجنس عليها بشكل مستمر، باعتبارها كانت أولى ضحايا نزواته وغرائزه وشهواته الحيوانية, قبل أن ينقل اعتداءاته الجنسية إلى أخته العشرينية وكذا الأخت الصغرى الطفلة التي كانت سببا في كشف المستور لاحقا.
جريدة الأخيار أكدت أن المتهم اعترف بالمنسوب إليه سواء أمام الضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي، التي أنجزت مسطرة المتابعة في حقه بخصوص واقعه اغتصابه للفتاتتين الحاضرتين ومن بينهما القاصر، في حين أنكر الظنين اغتصابه للأخت الكبرى التي توجد في حالة فرار من بيت العائلة.

وجسب يومية الأخبار في عددها لنهار الغد فإن المعطيات المتوفرة بخصوص الواقعة البشعة التي تندرج ضمن جرائم زنى المحارم، فإن الأخ المتهم، كان يداوم على ممارسة الجنس على أخواته من أمه، بالتناوب تحت التهديد والعنف بشكل متسلسل منذ مدة طويلة، إذ يسكن معهن في المنزل نفسه الواقع بمنطقة البرج، إلى أن تم اكتشاف أمره من طرف الأخ الشقيق للبنات الضحايا الذي بدأ يشك في علاقة الأخ غير الشقيق بالأخوات الثلاث وتغير سلوك الأخيرات بشكل لافت، والذي أصبح يتميز بالاضطراب والخوف والعزلة عن العائلة.

وحسب ذات الجريدة فإن اعترافات الطفلة القاصر أخيرا لوالدتها بما يقترفه الأخ غير الشقيق في حقهن من جرائم اغتصاب شبه يومي تحت التهديد، جعل الأسرة تتقدم بشكاية في الموضوع إلى مصالح الدرك الملكي التي باشرت تحقيقا في المضمون الخطير للشكاية بتعليمات من النيابة العامة التي أمرت بإجراء خبرة طبية على البنات الثلاث داخل المستشفى الاقليمي محمد الخامس، حيث أظهرت الخبرة التي قام بها رئيس مصلحة طب الولادات بالمستشفى بأنهن تعرضن للاغتصاب نتج عنه افتضاض للبكارة.

علما أن الأخب الكبرى فرت إلى مكان مجهول مباشرة بعد تفجر الفضيحة، حيث يعتقد أن تقكون حملت من أخيها مع توالي ممارسته الجنس عليها بشكل مستمر، باعتبارها كانت أولى ضحايا نزواته وغرائزه وشهواته الحيوانية، قبل أن ينقل اعتداءاته الجنسية إلى أخته العشرينية وكذا الأخت الصغرى الطفلة التي كانت سببا في كشف المستور لاحقا.

جريدة الأخيار أكدت أن المتهم اعترف بالمنسوب إليه سواء أمام الضابطة القضائية التابعة للدرك الملكي، التي أنجزت مسطرة المتابعة في حقه بخصوص واقعه اغتصابه للفتاتتين الحاضرتين ومن بينهما القاصر، في حين أنكر الظنين اغتصابه للأخت الكبرى التي توجد في حالة فرار من بيت العائلة.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال