القائمة

مختصرات

رشيدة داتي تدعو بان كي مون إلى مراعاة مصالح المغرب

(مع و.م.ع)
نشر
DR
مدة القراءة: 1'

دعت النائبة الأوروبية رشيدة داتي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى مراعاة المصالح الاستراتيجية العليا للمغرب.

وقالت في رسالة موجهة إلى الأمين العام الأممي " اسمحوا لي بأن أشجعكم على أن تتخذوا موقفا واضحا لفائدة الحفاظ على العلاقات الجيدة مع الشريك المغربي، ومراعاة، كما ينبغي، مصالحه الاستراتيجية العليا، في جميع المبادرات التي ستتخذونها باسم الأمم المتحدة ".

وذكرت السيدة داتي في رسالتها بأنها نشرت تصريحا مكتوبا بالبرلمان الأوروبي يحمل توقيع 120 نائبا أوروبيا، أكدت فيه " تشبثنا بالعلاقات المتفردة التي تجمعنا مع المملكة المغربية، من أجل إرسال رسالة قوية للاتحاد الأوروبي والمجموعة الدولية ".

كما ذكرت النائبة الأوروبية من جهة أخرى الأمين العام الأممي بمكانة المغرب بوصفه " النموذج الأكثر تطورا في جوار الاتحاد الأوروبي ومنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط على الخصوص، حيث يتميز، ليس فقط، كبلد قار وشريك ذي مصداقية، بل كمدعم للسلام والاستقرار على المستوى الإقليمي وخارجه".

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال
شكرا سيدتي الوزيرة
الكاتب : Abounizar2008
التاريخ : في 22 أبريل 2016 على 13h05
عندما أصادف أشخاصا لا يكفرون بنعم البلد الذي عاشوا من خيراته حقبة من الزمن ولو كانت قصيرة وأشخاص آخرين عاشوا بخبز المغرب (بوجدة والقنيطرة و..) الذي تبلور في ركبهم وشل جهازهم العصبي (اللهم لا شماتة) حتى أصبحت الأمم تضحك من سوء عاقبته ، تعود بي الذاكرة إلى قصة الراعي الذي وجد ذئبا صغيرا هجرته أمه (أو هرب من زوج أمه) لمواجهة مصيره لوحده فرق قلب الراعي له واهتم به حتى أصبح يرضع من الشياه التي كبر مع أبنائها، يلعب معهم حتى تقوت شوكته وكبرت أنيابه وتحركت فيه غريزة المكر والغدر لينقض على مرضعته وعلى إخوته في الرضاعة، فما كان من الراعي الذي هو بدوره توجس منه إلا أن طرده قائلا ؛ إذا كانت الطباع طباع سوء ÷ فلا أدب يفيد ولا حليب، هذه هي قصة الذئب الذي أبدى ولاء لزوج أمه الذي وضعه بعد نجاحه في مهمة أكل إخوته في الرضاعة على عرش متحرك لا مقود له...
جزاك الله خيرا عن بلدك
الكاتب : Abounizar2008
التاريخ : في 22 أبريل 2016 على 13h03
عندما أصادف أشخاصا لا يكفرون بنعم البلد الذي عاشوا من خيراته حقبة من الزمن ولو كانت قصيرة وأشخاص آخرين عاشوا بخبز المغرب (بوجدة والقنيطرة و..) الذي تبلور في ركبهم وشل جهازهم العصبي (اللهم لا شماتة) حتى أصبحت الأمم تضحك من سوء عاقبته ، تعود بي الذاكرة إلى قصة الراعي الذي وجد ذئبا صغيرا هجرته أمه (أو هرب من زوج أمه) لمواجهة مصيره لوحده فرق قلب الراعي له واهتم به حتى أصبح يرضع من الشياه التي كبر مع أبنائها، يلعب معهم حتى تقوت شوكته وكبرت أنيابه وتحركت فيه غريزة المكر والغدر لينقض على مرضعته وعلى إخوته في الرضاعة، فما كان من الراعي الذي هو بدوره توجس منه إلا أن طرده قائلا ؛ إذا كانت الطباع طباع سوء ÷ فلا أدب يفيد ولا حليب، هذه هي قصة الذئب الذي أبدى ولاء لزوج أمه الذي وضعه بعد نجاحه في مهمة أكل إخوته في الرضاعة على عرش متحرك لا مقود له...