تعد خناتة بنت بكار إحدى أبرز النساء اللواتي ساهمن في صناعة التاريخ المغربي خلال الفترة العلوية، خاصةً في عهد زوجها السلطان المولى إسماعيل وفترة حكم ابنها المولى عبد الله. لم تكن خناتة مجرد زوجة سلطانية، بل كانت فقيهة، أديبة، عالمة، وسياسية محنكة، ويشار إليها على أنها أول
بعدما كانت تلعب أدوارا عسكرية واقتصادية مهمة في الماضي، باتت قصبة مسون الواقعة بين مدينتي جرسيف وتازة، تقاوم الإهمال وتقلبات الطبيعة، حيث انهارت معظم أجزائها، وهجرها سكانها.