كان لحميد وعيش، الشريك المؤسس لأول استوديو بلجيكي متخصص في المانغا، دور بارز في تصميم أول ألبوم مستوحى من الثقافة الإسلامية. منذ أن أطلق استوديو " كاراما" مع شريكه فهيم، نجح في تحقيق حلمه بإبداع قصة تجمع بين أسلوب الرسم الياباني والمراجع الروحية.