في سنة 1627، نزل قراصنة سلا على سواحل آيسلندا، تبِعتهم لاحقًا غارات من قراصنة الجزائر، في ما عُرف لاحقًا في الذاكرة الإسكندنافية باسم «Tyrkjaránið». أسفرت هذه الغارات عن أسر مئات الأشخاص، نُقل عدد كبير منهم إلى السواحل المغاربية حيث كانت تزدهر مدن القرصنة. ورغم أن
في لحظة دقيقة من التاريخ المغاربي، تكشف وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، تعود إلى 15 أبريل 1985، عن الإرهاصات الأولى لمحاولة بناء صرح مغاربي موحد، وسط تقاطعات المصالح الإقليمية واحتدام الصراع في الصحراء الغربية. الوثيقة تشير إلى تخلي الجزائر عن شرط حضور جبهة