على امتداد عقد من الزمن، شهدت المعتقدات تحولات لافتة، وتبدلت القناعات، وأُعيد رسم خريطة الانتماءات الدينية. هذا ما تؤكده الدراسة الأخيرة الصادرة عن مركز بيو للأبحاث، والتي أُجريت بين عامي 2010 و2020، ونُشرت يوم الاثنين 9 يونيو. في شمال إفريقيا، لم تحمل النتائج مفاجآت
من أجل دعم نموذجها الاجتماعي، وإنعاش اقتصادها، والتصدي لشيخوخة السكان، ستكون فرنسا بحاجة إلى الاعتماد سنويًا على 310,000 عامل مهاجر إضافي حتى عامي 2040–2050. ووفقًا لتقرير صادر عن مركز الأبحاث "تيرا نوفا"، فإن هذا العدد ضروري للحفاظ على التوازن بين السكان النشطين وغير النشطين.