يظل المغرب نقطة محورية وحساسة في مسارات الهجرة غير النظامية العابرة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث شهد عام 2024 تسجيل مئات حالات الوفيات والاختفاء بين المهاجرين عبر حدوده. وتأتي هذه الأرقام في ظل ارتفاع مستمر للنشاط على طرق الهجرة البحرية، عبر البحر الأبيض المتوسط